لم يتغير الأداء الجماعي أو الدفاعي لكريستيانو رونالدو في موسمه الأخير مع ريال مدريد ولكن تحسن الأداء الفردي له مع تطور بسيط في فعاليته على المرمى.
بين موسمين هى فقرة نوضح من خلالها الإختلاف بين أداء أبرز اللاعبين خلال أخر موسمين وكيف أثر ذلك على مستوى اللاعب وهل كان للأفضل أم للأسوأ.
الأداء الفردي
تحسن أداء رونالدو في الموسم الأخير مع ريال مدريد ففي موسم 2016/2017 فقد شارك في 29 مباراة في الدوري الإسباني وكان متوسط مراوغاته 0.9 في المباراة بينما في موسم 2017/2018 فقد خاض 27 مباراة في الليغا مع ارتفاع في متوسط مراوغاته إلى 1.1 في المباراة.
الأداء الجماعيلم يتغير الأداء الجماعي لكريستيانو رونالدو بشكل كبير في موسمه الأخير في الميرينغي ففي موسم 2016/2017 فقد نجح في صناعة 6 أهداف حيث كان متوسط خلقه للفرص 1.1 في المباراة بدقة تمريرات كانت 80% حيث كان متوسط لعبه للكرات العرضية 0.3 في المباراة بينما في موسم 2017/2018 فقد صنع النجم البرتغالي 5 أهداف في الليغا مع ارتفاع في متوسط خلقه للفرص إلى 1.4 في المباراة بدقة تمريرات كانت 81% مع حفاظه على ذات متوسط لعبه للكرات العرضية الذي كان 0.3 في المباراة.
الفعالية
تطورت فعالية رونالدو على المرمى بنسبة بسيطة في الموسم الأخير ففي موسم 2016/2017 نجح في تسجيل 25 هدفاً في الليغا حيث كان متوسط تسديداته 5.6 في المباراة بدقة تسديدات كانت 48% بينما في موسم 2017/2018 فقد سجل 26 هدفاً في الدوري الإسباني مع ارتفاع كبير في متوسط التسديدات إلى 6.6 في المباراة بدقة أفضل كانت 56%.
الأداء الدفاعي
لم يتغير الأداء الدفاعي لكريستيانو رونالدو في الموسم الأخير مع النادي الملكي ففي موسم 2016/2017 كان متوسط تدخلات اللاعب 0.2 في المباراة بينما كان متوسط الاعتراضات 0.3 في المباراة ولكن في موسم 2017/2018 فقد ارتفع متوسط التدخلات إلى 0.3 في المباراة بينما انخفض متوسط الاعتراضات إلى 0.2 في المباراة وارتفعت نسبة نجاحه في الالتحامات الهوائية من 48% إلى 54%.
