قد يحتاج الأمر لأن تكوني متذوّقة لمفردات الأناقة الراقية و مولعة بالقطع التي تختزل كل معاني الحصرية، لكي تتقني اختيار الساعة المناسبة لك.
اليوم، باتت الساعة فعلياً من الكماليات التي ترمز إلى الترف، لقد دخلت الهواتف الذكية إلى حياتنا وأحدثت فيها انقلاباً كبيراً، فحلّت مكان الكثير من الأمور، التلفزيون، الصحف، المجلات، ألعاب الكمبيوتر، دفتر المواعيد، والساعة لتحديد الوقت!
كل ما نحتاج إليه لتنظيم أمور حياتنا، أصبح يتم كبسة زرّ منّا بفضل الهواتف الذكيّة.. ولكن هذه الهواتف لم تستطع حتى الآن أن تأخذ فعلياً، الأهمية التي تحتلها الساعات الفاخرة بالنسبة لشريحة كبيرة من عشاق المنتجات الفاخرة.
ما زالت للساعة المبتكرة مكانتها، وما زالت محافظة على قيمتها وعلى حضورها القوي في صناعة المقتنيات الفاخرة.
فإن كنتِ تهوين هذا النوع من الساعات، فلا تفوّتي الفرصة للتعرّف إلى جديد أوديمار بيغه Audemars Piguet.
أوديمار بيغه واحدةٌ من أقدم الشركات المُصنِّعة للساعات الراقية التي لا تزال تديرها العائلتان اللتان أسّسها أوديمار وبيغه. لقد كتبت أوديمار بيغه – منذ تأسيسها في عام 1875 – بعضاً من أرقى الفصول في تاريخ صناعة الساعات الفاخرة، تلك الفصول التي تضمّنت عدداً من المواضيع التي توصف بـ”لأول مرة في العالم” و ذلك على أيدي صُنّاع الساعات فيها من “لوبراسو” في “فالي دو جو” في قلب منطقة جورا السويسرية، حيث يجري إبداع العديد من الروائع في إصداراتٍ محدودة تُجسّد أعلى درجات الكمال الساعاتي في قياس الزمن، بما في ذلك الموديلات الرياضية الجريئة، والكلاسيكية والتقليدية، وروائع من الساعات النسائية المجوهرة، بالإضافة إلى إبداعات فريدة.
الإصدارات النسائية الجديدة من أوديمار بيغه لعام 2018، في الشرق الأوسط الآن
تقدّم أوديمار بيغه اليوم ساعات “رويال أوك أوفشور أوتوماتيك كرونوغراف، 37 ملم” الجديدة بخياراتٍ واسعة للمرأة التي تتمتع بروح المغادرة، إذ تقدم هذه التشكيلة مزيجاً رائعاً متميزاً بحضوره الصارخ من خلال الطوق المرصّع بالماس والهيكل الصارم المصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ بالإضافة إلى الحزام المطاطي.
هناك خمسة ألوانٍ جديدة تتباين بأناقةٍ مع العدادات الزرقاء اللون. هذه الألوان هي: الوردي ببهاء مُتفرّد، والأبيض الناصع، والأخضر الحادّ، والبرتقالي المفعم بالطاقة، والأرجواني الشهيّ.
تُضفي هذه التشكيلة اللونية الاستثنائية من الألوان بعداً آخر من الأناقة والطابع النابض بالحياة، إنها الفصل الأحدث من التراث الذي يعود إلى أكثر من عشرين سنة، وهي بمثابة احتفاليةٍ رائعة بجوهر وروح ساعة رويال أوك أوفشور.
وبطبيعة الحال يظهر على ميناء هذه الساعة الديكور المُضفر المتمثل بالتقطيعات المميّزة النمطية في هذا الموديل “لايدي تابيسري”، إضافةً إلى الطوق المرصّع بماسات يزيد وزنها الإجمالي عن قيراط واحد.
