حققت مبيعات المحلات التجارية في سوق واقف نمواً ملحوظاً وصل إلى 50 % خلال الثلث الأخير من شهر رمضان المبارك، وذلك مقارنة مع الثلث الأول من ذات الشهر. وقال الباعة في تلك المحلات، إن الإقبال على سوق واقف مرتفع طوال الشهر الكريم، حيث يقصد الزبائن السوق من أجل التسوق وقضاء أوقات في المقاهي والمطاعم المتواجدة في السوق. وأوضح هؤلاء لـ «العرب» أن الطلب على الملابس والمستلزمات الرجالية والنسائية ارتفع بنسبة 50 % تقريباً خلال الثلث الأخيرة من الشهر الكريم، وأرجعوا السبب في ذلك إلى اقتراب موعد حلول عيد الفطر المبارك.
وبين الباعة أن غالبية المتسوقين يأتون إلى السوق بغية شراء ملابس جديدة من أجل العيد، مشيرين إلى أن أسعار المنتجات في «واقف» تعتبر الأقل بين نظيراتها في الأسواق الأخرى. وتحدث الباعة عن إقامة بعض المحلات التجارية في السوق عروضاً على أسعار المنتجات، حيث يقوم البائع بتخفيض السعر المعلن على القطع، بغية جذب الزبائن وتحصيل أكبر قدر ممكن من المبيعات. وأشار الباعة إلى أن غالبية مصادر منتجاتهم تتمثل بالإنتاج والتفصيل المحلي، إضافة إلى البضائع الصينية ونظيراتها القادمة من دول شرق آسيا، والتي تتمتع بجودة عالية وأسعار منافسة. ولفت الباعة إلى أن الإقبال على شراء الملابس قد ارتفع منذ بداية شهر رمضان المبارك، فيما تزايد الطلب على الملابس والمستلزمات الرجالية والنسائية في الثلث الثالث من الشهر، مبينين أنه في كل عام تنمو المبيعات بشكل كبير خلال الأيام التي تسبق عيدي الفطر والأضحى المباركين. نمو المبيعات وفي هذا الشأن، قال البائع أشرف من محل مختص ببيع ملابس الأطفال، إن المبيعات حققت نمواً قدره 50 % خلال الثلث الثالث من شهر رمضان المبارك، وذلك مقارنة بالثلث الأول من الشهر ذاته.
وأضاف: «عادة، ترتفع المبيعات في فترة الـ 10 أيام التي تسبق العيد، حيث يرغب الجميع باستقبال العيد بملابس جديدة وخصوصاً الأطفال». ولفت أشرف إلى أن سوق واقف يمتاز بالإقبال الكبير من قبل المتسوقين والراغبين بقضاء أوقات جميلة، إذ يعتبر السوق وجهة سياحية وترفيهية ومركزاً مهماً للتسوق. وبين أشرف أن أسعار ملابس الأطفال في السوق تعتبر الأقل بين نظيراتها في الأسواق الأخرى، إضافة إلى وجود عروض وخصومات على الأسعار، الأمر الذي يدفع الزبائن للشراء بكمية أكبر.
ارتفاع الإقبال
وفي ذات الصدد، أكد البائع محمد بيجو من محل متخصص ببيع الأحذية، على ارتفاع مستوى الإقبال على المحلات التجارية من أجل شراء ملابس ومتطلبات عيد الفطر المبارك. وأضاف: «أعتقد أن الطلب قد تزايد بنسبة 30 % تقريباً خلال الـ 10 أيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك، وذلك مقارنة بالثلث الأول من الشهر ذاته، حيث إن المبيعات تزايدت بشكل واضح».
ولفت بيجو إلى أن غالبية البضائع التي يقوم بعرضها من الصناعات الصينية والتايلندية، مشيراً إلى أن أسعار هذه المنتجات في سوق واقف تعتبر أقل من الأسواق الأخرى.
نمو الطلب
وفي نفس الإطار، أوضح البائع سعيد في محل مختص ببيع الملابس النسائية، إن الطلب قد ازداد بنسب مرتفعة خلال الثلث الثالث من شهر رمضان المبارك، وذلك تجهيزاً من الزبائن لفترة عيد الفطر.
وأضاف: «في كل عام وفي ذات التوقيت يتزايد عدد الزبائن الراغبين بشراء الملابس النسائية بشكل كبير، وذلك تجهيزاً لفترة عيد الفطر المبارك، حيث إنه في هذه الفترة تكتمل كافة الموديلات الحديثة والتي تتناسب مع أحدث صيحات الموضة». وأشار سعيد إلى أن غالبية البضائع التي يعرضها في المحل التجاري من الصناعة المحلية، وخصوصاً العبايات والفساتين، إضافة إلى بعض القطع المستوردة من الهند وكوريا وإندونيسيا، لافتاً إلى أن الأسعار تعتبر الأقل، حيث تتراوح أثمان القطع من 70 إلى 200 ريال.;
وبين الباعة أن غالبية المتسوقين يأتون إلى السوق بغية شراء ملابس جديدة من أجل العيد، مشيرين إلى أن أسعار المنتجات في «واقف» تعتبر الأقل بين نظيراتها في الأسواق الأخرى. وتحدث الباعة عن إقامة بعض المحلات التجارية في السوق عروضاً على أسعار المنتجات، حيث يقوم البائع بتخفيض السعر المعلن على القطع، بغية جذب الزبائن وتحصيل أكبر قدر ممكن من المبيعات. وأشار الباعة إلى أن غالبية مصادر منتجاتهم تتمثل بالإنتاج والتفصيل المحلي، إضافة إلى البضائع الصينية ونظيراتها القادمة من دول شرق آسيا، والتي تتمتع بجودة عالية وأسعار منافسة. ولفت الباعة إلى أن الإقبال على شراء الملابس قد ارتفع منذ بداية شهر رمضان المبارك، فيما تزايد الطلب على الملابس والمستلزمات الرجالية والنسائية في الثلث الثالث من الشهر، مبينين أنه في كل عام تنمو المبيعات بشكل كبير خلال الأيام التي تسبق عيدي الفطر والأضحى المباركين. نمو المبيعات وفي هذا الشأن، قال البائع أشرف من محل مختص ببيع ملابس الأطفال، إن المبيعات حققت نمواً قدره 50 % خلال الثلث الثالث من شهر رمضان المبارك، وذلك مقارنة بالثلث الأول من الشهر ذاته.
وأضاف: «عادة، ترتفع المبيعات في فترة الـ 10 أيام التي تسبق العيد، حيث يرغب الجميع باستقبال العيد بملابس جديدة وخصوصاً الأطفال». ولفت أشرف إلى أن سوق واقف يمتاز بالإقبال الكبير من قبل المتسوقين والراغبين بقضاء أوقات جميلة، إذ يعتبر السوق وجهة سياحية وترفيهية ومركزاً مهماً للتسوق. وبين أشرف أن أسعار ملابس الأطفال في السوق تعتبر الأقل بين نظيراتها في الأسواق الأخرى، إضافة إلى وجود عروض وخصومات على الأسعار، الأمر الذي يدفع الزبائن للشراء بكمية أكبر.
ارتفاع الإقبال
وفي ذات الصدد، أكد البائع محمد بيجو من محل متخصص ببيع الأحذية، على ارتفاع مستوى الإقبال على المحلات التجارية من أجل شراء ملابس ومتطلبات عيد الفطر المبارك. وأضاف: «أعتقد أن الطلب قد تزايد بنسبة 30 % تقريباً خلال الـ 10 أيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك، وذلك مقارنة بالثلث الأول من الشهر ذاته، حيث إن المبيعات تزايدت بشكل واضح».
ولفت بيجو إلى أن غالبية البضائع التي يقوم بعرضها من الصناعات الصينية والتايلندية، مشيراً إلى أن أسعار هذه المنتجات في سوق واقف تعتبر أقل من الأسواق الأخرى.
نمو الطلب
وفي نفس الإطار، أوضح البائع سعيد في محل مختص ببيع الملابس النسائية، إن الطلب قد ازداد بنسب مرتفعة خلال الثلث الثالث من شهر رمضان المبارك، وذلك تجهيزاً من الزبائن لفترة عيد الفطر.
وأضاف: «في كل عام وفي ذات التوقيت يتزايد عدد الزبائن الراغبين بشراء الملابس النسائية بشكل كبير، وذلك تجهيزاً لفترة عيد الفطر المبارك، حيث إنه في هذه الفترة تكتمل كافة الموديلات الحديثة والتي تتناسب مع أحدث صيحات الموضة». وأشار سعيد إلى أن غالبية البضائع التي يعرضها في المحل التجاري من الصناعة المحلية، وخصوصاً العبايات والفساتين، إضافة إلى بعض القطع المستوردة من الهند وكوريا وإندونيسيا، لافتاً إلى أن الأسعار تعتبر الأقل، حيث تتراوح أثمان القطع من 70 إلى 200 ريال.;