إضافة 3 مشاريع عقارية فاخرة في لندن لمحفظة “جست ريل إستايت”

كشفت «جست ريل إستايت»، الشركة الرائدة في تقديم الخدمات العقارية عالية المستوى في قطر ، عن مواصلة توسيع محفظتها من خلال إضافة ثلاثة مشاريع عقارية فاخرة في العاصمة البريطانية لندن، وهي ’ريفير ووك‘ و’تشيلترن بليس‘ و’ ذا هيرون‘.

وتساهم هذه الخطوة في توفير فرص استثمارية نادرة ومجزية لأصحاب المصلحة والمستثمرين في واحدة من أشهر المدن على مستوى العالم.

ويعتبر ’ريفر ووك‘ أحد المشاريع العقارية الجديدة والرائدة، حيث يقع على الضفة الشمالية لنهر التايمز في وستمنستر (SW1)؛ ويضم هذا المشروع المرموق، الذي تملكه شركة ’رونسون كابيتال بارتنرز‘، 116 وحدة سكنية تتراوح مساحتها مع خيارات من غرفة الى أربع غرف نوم إضافة إلى شقق بينتهاوس.

كما يعد ’تشيلترن بليس‘ واحداً من أحدث المشاريع السكنية التي تملكها شركة ’رونسون كابيتال بارتنرز‘؛ إذ يقع ضمن شارع ’66 تشيلترن‘ في قلب منطقة ’ماريلبون ‘ بالعاصمة لندن. ويعتبر هذا المشروع أطول مبنى سكني جديد في تلك المنطقة؛ حيث يمتد بارتفاع 16 طابقاً ويضم 55 شقة عالية الجودة وشقق تاونهاوس مؤلفة من أربع غرف نوم.

وسيوفر المشروع فرصة حصرية للعيش ضمن أعلى مبنى جديد في منطقة ’ماريلبون ‘.

ويساهم ارتفاع المبنى في توفير إطلالات خلّابة على منتزه ’ريجنتس بارك‘ الملكي من جهة الشمال ومنطقة مايفير من الجنوب، مما يجعله مشروعاً فريداً بمعنى الكلمة في قلب ماريلبون التي تمثل مجتمعاً نابضاً بالحيوية ووجهة شهيرة للغاية في منطقة ’ويست إند‘ بلندن.

وبهذه المناسبة، قال المهندس ناصر الأنصاري رئيس مجلس إدارة شركة ’جست ريل إستايت‘: «لا تزال العاصمة البريطانية لندن تتمتع بمكانة مرموقة كمركز مالي وثقافي رائد في العالم؛ وندرك أن سوق العقارات فيها ستحافظ على قوتها، وتميزها في توفير عوائد مجزية على الاستثمارات. ونحن فخورون بقدرتنا على تزويد العملاء وقادة الأعمال في دولة قطر بخيارات استثماريّة فريدة، خاصة مع إضافة ثلاثة من أهم المشاريع العقارية إلى محفظتنا. وإن نجاحنا في تأمين الفرص القيّمة للمستثمرين من خلال تلك المشاريع المرموقة يسلط الضوء على تنامي سمعتنا الطيبة بعد مرور 12 شهراً فقط على بدء عملياتنا التشغيلية».

السابق
توقعات بارتفاع الاستثمارات المشتركة بين الدوحة والرياض
التالي
الخطوط الجوية التركية والخطوط الجوية الكوبية توقعان اتفاقية مشاركة بالرمز للرحلات بين أوروبا وأمريكا اللاتينية