إصدار جديد يأتيكِ تزامناً مع العيد.. الأساور التي خطفت قلوبنا من النظرة الأولى

 

أطلقت فان كليف أند آربلز مجموعة بيرليه عام 2008 بعدما استوحت تصاميم الحبيبات الذهبية من تاريخ الدار العريق. فالأحجار والأشكال التي تزيّن الحواف، تشكّل جزءاً من إبداعات دار فان كليف أند آربلز منذ عشرينيات القرن الماضي لكنها ازدادت سخاءً تحديداً ابتداءً من 1948. تضاعفت بالكمية والحجم، لتصبح أساس هياكل العقود والأساور والخواتم.
وفيّة لأسلوبها المتميز ذي الانحناءات الرشيقة، تقدّم مجموعة بيرليه اليوم، جماليات جديدة للسوار وتلقي الضوء على الأحجار النفيسة والماس.مستوحاة من الخاتم المتميّز!تماشياً مع روحية خاتم بيتوين ذو فينغرز (أي بين الأصابع) الخاص بالدار، تعرض ثلاثة أساور جديدة تناغمات متنوعة من الألوان. ماس وأحجار صلبة قطع كابوشون تتواجه مرصّعة على الجهتين المقابلتين من ساق السوار المفتوح، في تصميم جمالي جديد. ونجد الذهب الأصفر يكمل الجمال الفريد الذي يتمتّع به حجر المالاكيت بينما يسلّط الذهب الأبيض الضوء على بريق الفيروز وتردّد نغمات الذهب الوردي الدائمة صدى ألوان العقيق الأحمر.
يتألّف كل سوار من عدد من الحبيبات الرقيقة المتلألئة التي تعبّر عن الروح المرحة للمجموعة. كشلال متألّق تحيط الرسغ لتضفي بريقاً متميزاً على اتحاد الأحجار النفيسة. وهي تتماشى بتناغم مثالي مع خواتم وقلائد وأقراط أذن مجموعة بيرليه إذ تضم تلاعباً بين مختلف المواد والحبيبات الذهبية.

ترصيع غير مسبوق بالماس والأحجار الملونة!استكمالاً لإبداعات بيرليه من الماس، نجد ثلاث أساور رشيقة تعرض صفاً من الماس قطع دائري يحيطه من الجانبين حافتان من الحبيبات الذهبية. بخطوطها المنسابة، تتلألأ هذه الإبداعات مع كل حركة، فتلمس الرسغ بحنان والتفاتة راقصة رشيقة.يمكن ارتداء سوارين أو ثلاث أساور معاً في توليفات لا تُعد ولا تُحصى حيث تمتزج ألوان الذهب في تناغم مثالي. فشعاع الذهب الأبيض الخجول الذي يضيء البشرة بهالة لمّاعة يكمّل بريق الذهب الأصفر الشمسي أو مفارقات الذهب الوردي الدافئة الأنثوية. ولمجموعة متنوّعة أكثر، يمكن مرافقتها مع قطع بيرليه سيغنتشر المنقوشة بأحرف مستديرة، أو التلاعب مع انحناءات أساور بيرليه بيرلز أوف غولد.تزيّن الأساور الرسغ برشاقة ونعومة بفضل قفل خفيّ وخيارات جديدة من القياسات.

ما تحتاجين إلى معرفته عن الأحجار الكريمة في الأساور الجديدةتحافظ إبداعات بيرليه على تقليد التميّز الذي تنفرد به الدار فتنعكس خبرتها ودرايتها في أدق التفاصيل التي تُفحص بعناية. تصنع كل حبيبة باليد ثم تُلمّع لتشعّ ببريقها الشهير. في الأساور المفتوحة، تختبىء المفاصل بفصل حرفة الصائغين الدقيقة، ثم تُصقل الجهة الداخلية بتقنية الصقل اللماع العزيزة على قلب دار فان كليف أند آربلز.يُختار الماس وفقاً لمعايير جيمولوجية صارمة وهي درجة D و E و F للون ودرجة IF و VVS1 و VVS2 للنقاء. فتتألّق بكامل بريقها على قطع بيرليه من الماس بفضل هيكل ذهبي مخرّم يتيح مرور الضوء في تقليد استثنائي خاص بصياغة المجوهرات الراقية.أما الأحجار الصلبة، فتخضع أيضاً لعملية اختيار دقيقة من قبل الدار. فالمالاكيت بلونه الأخضر الداكن، يستمد روحه الشاعرية من الخطوط المنتظمة التي تغطّي سطحه، بينما ينفرد الفيروز بلونه الأزرق الكثيف والموحّد في آن. يجري اختيار العقيق الأحمر لاتّساق لونه الأحمر المائل إلى البرتقالي، بنغماته الدافئة والعميقة التي تسطع مع التلميع.

 

السابق
الأزرق الملكي يتجسّد في مجموعة BAMBAH لخريف 2018
التالي
أضيفي لمسات متميّزة إلى العيد مع هذه التصاميم من إنتيريرز