مدينة “الأشباح” المضيئة.. هجرها السكان وبقت كما هي

أنقاض، منازل بدون نوافذ، وأخرى متكسرة، أرضيات متعفنة، أصوات أجنحة الخفافيش، وأعين البوم، التي تنير الظلام الذي أحل شوارع مدينة ” الأشباح”، التي تسكن خيالنا، إلا أن “كيا سول “، في كندا، تختلف كثيرًا.

على الساحل الشمالي لكولومبيا البريطانية، بكندا، التي هجرها سكانها، تقف المنازل بشكل هندسي متساوي، كأنها عامرة، لم يزور مراكزها التسوق، والمطاعم والبنوك والحانات والمسارح، أحدًا منذ 1979، لكن أضواءها لم تنطفء.

في أواخر السبعينات، اكتشف عنصر “الموليبدنيوم”، في مناجم المدينة، والذي ارتفعت قيمته في فترة وجيزة، أصبحت “كيا سول”، هدفًا للباحثين عن المال، ووفقا لموقع “amusing planet”، بعد مضي قرابة 18 شهراً على استقرار العائلات الأولى في المدينة، انهار سوق “الموليبدينوم “، ونفذ، هجرها السكان.

في 2005، قام رجل أعمال هندي بشراء المدينة مقابل 7 مليون دولار، وكان ينوي لتحويلها لمدينة صناعية، لتكون مركزًا للغاز الطبيعي في في كولومبيا البريطانية.

مدينة "الأشباح" المضيئة.. هجرها السكان وبقت كما هي
مدينة "الأشباح" المضيئة.. هجرها السكان وبقت كما هي
مدينة "الأشباح" المضيئة.. هجرها السكان وبقت كما هي
مدينة "الأشباح" المضيئة.. هجرها السكان وبقت كما هي
مدينة "الأشباح" المضيئة.. هجرها السكان وبقت كما هي
مدينة "الأشباح" المضيئة.. هجرها السكان وبقت كما هي
مدينة "الأشباح" المضيئة.. هجرها السكان وبقت كما هي
مدينة "الأشباح" المضيئة.. هجرها السكان وبقت كما هي
مدينة "الأشباح" المضيئة.. هجرها السكان وبقت كما هي
مدينة "الأشباح" المضيئة.. هجرها السكان وبقت كما هي
مدينة "الأشباح" المضيئة.. هجرها السكان وبقت كما هي
مدينة "الأشباح" المضيئة.. هجرها السكان وبقت كما هي
مدينة "الأشباح" المضيئة.. هجرها السكان وبقت كما هي

السابق
شركة يابانية تطرح “أخف هاتف في العالم”.. لن تصدق السعر
التالي
وداعا لأعمدة الإنارة.. قمر بشري يضيئ شوارع الصين