كانييه ويست ينافس المصمّم المفضّل لكيم وكورتني

 

تشتهر عائلة كارداشيان/جينر بشغفها تجاه العقارات والديكورات، وحسّها المتميز والاستثنائي في هذا المجال بالتحديد، حتى إن كورتني كارداشيان صار يروَّج عنها أنها تعمل مصممة ديكور كوظيفة جانبية. كما أن كيم وزوجها كانييه ويست، لهما أشهر طويلة يعملان معاً على تصميم ديكورات منزلهما بنفسيهما.

هذا الحسّ المتميز تجاه مجال التصميم الداخلي والديكور، دفع كورتني للبحث طوال أشهر عن مجموعة من الكراسي من تصميم المصمّم الفرنسي الشهير بيير جانيريه، حتى أكملت طقماً من 12 كرسيّاً، استخدمتها في غرفة الطعام، وغرفة مكتبها الخاص، وتعتبرها من أحب قطع الأثاث في منزلها إلى قلبها.

وتقول عن ذلك، إن رحلة البحث استغرقت منها ومن مصمّم ديكوراتها المختار، المصمّم الشهير مارتين لورانس بولار، شهوراً قبل أن تكتمل المجموعة، ولكنها “كانت تستحق المجهود”.

وكيم أيضاً تقتني مجموعة من الكراسي والأرائك من تصميم جانيريه أيضاً، وكلتاهما تعتبران المصمم الفرنسي الرائد في مجال التصميم الداخلي طوال فترة النصف الأول من القرن العشرين مصمّمهما المفضل.

ولكن، تضيف كيم، أن كانييه يصمّم الأثاث هو أيضاً، وأنها معجبة بشدة بتصاميمه، التي ينفذها مع أشهر دور تصميم وتنفيذ الأثاث الدنماركية. هذا بالإضافة إلى تزيينه ديكورات غرفة مكتبه الخاصة في المنزل بتصاميمه الشخصية من أرائك وكراسيّ، وتقول إنه شغوف جداً بهذا المجال، وإن تصاميمه تلقى الإعجاب والنجاح.

 

فهل ينافس كانييه بتصاميمه أشهر مصممي الأثاث العالميين؟ وهل نرى قريباً علامة تصميم أثاث تحمل اسمه؟

السابق
ميغان ماركل تعود للماركات الكندية من جديد.. وإطلالتها الأخيرة هادئة جدّاً
التالي
كيف تعيدين الحيوية لنباتاتك المنزلية؟