تحول المبنى الأكثر شهرة في أستراليا، دار الأوبرا في سيدني، إلى ما يشبه لوحة فنية تعرض رسومات متحركة من أعمال فنانين من السكان الأصليين الأستراليين، مثل الفنان دوني وولاغودجا.
العرض الليلي سوف يعرض رسومات من أعمال أشهر فناني أستراليا الأوائل، بحسب موقع سي إن إن بالعربية.