بعد هزيمة برشلونة الإسباني بنتيجة (4-0) أمام باريس سان جيرمان الفرنسي في ذهاب دور الـ16 لأبطال أوروبا، تعرض مطرب من نيكارجوا لأزمة لا علاقة لها بها بسبب الخسارة القاسية للفريق الكتالوني.
وقعت تلك الأزمة على صفحة المطرب على “تويتر”، لأنه يحمل نفس اسم مدرب برشلونة “لويس إنريكي”.
تلقى إنريكي الكثير من رسائل الهجوم بسبب الهزيمة من برشلونة، وكانت الجماهير الغاضبة تقصد مدرب الفريق الكتالوني، وليس المغني، لكن تشابه الاسماء أوقع الكثيرون في هذا الخطأ.
كتب المغني على صفحته تغريدة: “لكل جمهور الكرة الذي يعتقد أنني إنريكي مدرب البارسا، يؤسفني إخباركم بأن هذا الحساب الخطأ.