الدوحة، بزنس كلاس: تواصل الخطوط الجوية القطرية قيادة مرحلة تعافي قطاع الطيران الدولي بوصفها شركة طيران دولية رائدة توفّر شبكة وجهات عالمية. وأعلنت الناقلة القطرية في شهر أغسطس عن استئناف رحلاتها إلى 8 وجهات عالمية وهي:
· أديلايد – رحلتين أسبوعيّاً اعتباراً من 16 أغسطس
· أوكلاند – 3 رحلات أسبوعيّاً عبر بريزبن اعتباراً من 18 أغسطس
· هيوستن – 3 رحلات أسبوعيّاً اعتباراً من 2 سبتمبر – ستزداد إلى أربع رحلات أسبوعياً اعتباراً من 15 سبتمبر
· كيغالي – 3 رحلات أسبوعيّاً اعتباراً من 3 أغسطس
· لندن غاتويك – رحلة يوميّاً اعتباراً من 20 أغسطس
· نيروبي – رحلتين يوميّاً اعتباراً من 3 أغسطس
· فيلادلفيا – 3 رحلات أسبوعيّاً اعتباراً من 16 سبتمبر
· سيالكوت – 3 رحلات أسبوعيّاً اعتباراً من 1 سبتمبر
كما مكّنت عمليات الناقلة القطرية المتواصلة طوال فترة انتشار جائحة كوفيد – 19، وأسطول طائراتها المتنوّع الذي يتّسم بالكفاءة في استهلاك الوقود؛ من زيادة عدد رحلاتها بسرعة، مما أتاح لها الفرصة لتوفير خيارات سفر أكثر ومرونة أكبر للمسافرين، وذلك إلى العديد من الوجهات العالمية، من ضمنها:
· أنقرة – أصبحت ستزداد إلى رحلة يوميّاً – اعتباراً من 1 سبتمبر
· سيبو – ازدادت إلى رحلة يوميّاً اعتباراً من 12 أغسطس
· كلارك – ازدادت إلى 6 رحلات أسبوعيّاً اعتباراً من 12 أغسطس
· دكا – ستزداد إلى خمس رحلة أسبوعياً اعتباراً من 23 أغسطس
· إسلام أباد وكراتشي ولاهور – ازدادت إلى رحلتين يوميّاً اعتباراً من 10 أغسطس
· إسطنبول (صبيحة كوكجن) – أصبحت 11 رحلة أسبوعيّاً – اعتباراً من 20 أغسطس، ثم 3 رحلات يوميّاً اعتباراً من 1 سبتمبر
· جاكرتا – ازدادت إلى رحلتين يوميّاً اعتباراً من 17 أغسطس
· كوالالمبور – ازدادت إلى رحلتين يوميّاً اعتباراً من 17 أغسطس
· لوس أنجلوس – ازدادت إلى رحلة يوميّاً اعتباراً من 12 أغسطس
· نيويورك (جي إف كينيدي) – ستزداد إلى رحلتين يوميّاً – اعتباراً من 1 سبتمبر
وقال سعادة السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: “منذ بداية انتشار جائحة كوفيد – 19؛ حرصت الخطوط الجوية القطرية، على المحافظة على شبكة وجهات لم تنخفض أبداً إلى ما دون 30 وجهة عالمية، مع المحافظة على مواصلة خدماتها إلى خمس قارات. وتتبوّأ الناقلة القطرية طليعة قطاع الطيران الدولي في ما يتعلّق بتقديم المزيد من الخيارات والمرونة للمسافرين؛ بحيث يتسنّى لهم التخطيط والحجز للسفر باطمئنان. كما تحرص الناقلة على تطبيق أحدث إجراءات السلامة والوقاية على متن رحلاتها، ناهيك عن أنها أصبحت أول شركة طيران تشترط على المسافرين ارتداء واقي الوجه، بالإضافة إلى أغطية الوجه على متن طائراتها”.
وتابع سعادة السيد أكبر الباكر: “بفضل استثمارنا في أحد أحدث أساطيل الطائرات المخصصة للرحلات الطويلة والأكثر كفاءة في استهلاك الوقود، وإدارتنا الاستراتيجية لشبكة الوجهات، وتشغيل رحلاتنا عبر أفضل مطار في الشرق الأوسط؛ تمكنا من إعادة بناء شبكة وجهاتنا بسرعة وفعالية لنسيّر أكثر من 550 رحلة أسبوعيّاً تتجه إلى ما يزيد عن 85 وجهة في ست قارات. ومع استمرار انتعاش قطاع السفر العالمي؛ ستواصل الخطوط الجوية القطرية مهمتها الأساسية المتمثلة في نقل المسافرين إلى بلدانهم في مختلف أنحاء العالم بأمان واطمئنان”.
وأعلنت الخطوط الجوية القطرية مؤخراً عن تحديث سياستها التجارية من أجل منح المسافرين المزيد من المرونة والخيارات عند التخطيط لرحلاتهم. وسوف يحظى المسافرون بإمكانية تغيير تاريخ سفرهم لعدد غير محدود من المرات، كما سيتمكنون من تغيير وجهة السفر طالما أنها تبعد مسافة أقل من 5000 ميل من الوجهة الأصلية، وذلك بدون رسوم إضافية أو فروقات في أسعار التذاكر في حال استكمال السفر قبل تاريخ 31 ديسمبر 2020. وستطبّق الشروط والأحكام للتذاكر بعد هذا التاريخ. وستكون جميع تذاكر السفر التي تمّ حجزها للسفر حتى تاريخ 31 ديسمبر 2020 صالحة لمدة عامين من تاريخ الإصدار. للاطلاع على الشروط والأحكام كاملة، يرجى زيارة: www.qatarairways.com/RelyOnUs.
ووفقاً للإحصائيات الأخيرة الصادرة عن الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا)، أصبحت الخطوط الجوية القطرية أكبر شركة طيران دولية خلال الفترة من نيسان حتى يونيو؛ وذلك من خلال الوفاء بمهمتها المتمثّلة بإيصال الناس إلى بلادهم. وتمكنت الناقلة القطرية من جمع خبرات لا مثيل لها في مجال نقل المسافرين إلى بلادهم بأمان، وأصبحت في موقع فريد أتاح لها إعادة بناء شبكة وجهاتها العالمية بشكلٍ فعّال. كما قامت الناقلة بتطبيق أحدث التدابير والإجراءات الخاصة بالصحة والسلامة على متن طائراتها، وفي مطار حمد الدولي.
واتخذت الناقلة الوطنية لدولة قطر عدداً من الإجراءات لتعزيز تدابير السلامة على متن رحلاتها، من خلال تقديم معدات الحماية الشخصية لطاقم الضيافة، وحقيبة مستلزمات الحماية الشخصية وواقي للوجه مجاناً للمسافرين على كافة الدرجات. ويحظى المسافرون في مقاعد كيو سويت على درجة رجال الأعمال بالفرصة لتجربة الخصوصية في أبهى صورها مع إمكانية تحويل المقعد إلى جناح خاص والاستمتاع بواحة من الهدوء والراحة. كما يمكن للمسافرين الضغط على زر “عدم الإزعاج” الموجود في المقعد لتقليل التواصل مع طاقم الضيافة. وتتيح الناقلة القطرية هذه المقاعد إلى أكثر من 30 وجهة، بما في ذلك لندن وسيدني وكوالالمبور.
ولا تعتمد عمليات الخطوط الجوية القطرية على نوع من محدد من الطائرات لتسيير عملياتها، لذا وبسبب تأثير جائحة كوفيد -19 على السفر؛ اتخذت الناقلة القطرية قراراً بإيقاف أسطول طائراتها من طراز إيرباص A380 حيث أنه لا يوجد مبرر تجاري أو بيئي لتشغيل طائرات بهذا الحجم الكبير في السوق الحالية. ويشكل أسطول الناقلة القطرية الذي يضم 49 طائرة من طراز إيرباص A350 و30 طائرة من طراز بوينغ 787 الخيار الأمثل لخدمة الرحلات الطويلة ذات الأهمية الاستراتيجية إلى إفريقيا والأمريكيتين ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ وأوروبا والمملكة المتحدة.
وعزز مطار حمد الدولي من إجراءات التنظيف في أرجائه مع مباشرة تطبيق قواعد التباعد الاجتماعي في مختلف مرافقه. كما يتمّ تعقيم جميع الأماكن التي يمكن أن تُلمس من قِبل المسافرين كل 10 إلى 15 دقيقة. ويتم تنظيف كافة مرافق بوابات الصعود وحافلات نقل المسافرين بين البوابات والطائرات بعد كلّ رحلة. إضافة إلى ذلك، يتم توفير معقم اليدين في نقاط الفحص الأمني ومكتب الجوازات. وحاز مطار حمد الدولي مؤخراً على لقب ثالث أفضل مطار في العالم ضمن قائمة أفضل المطارات في العالم والتي ضمَّت 550 مطاراً، وذلك بحسب نتائج جوائز سكاي تراكس العالمية للمطارات 2020، بالإضافة إلى ذلك، فاز مطار حمد الدولي بجائزة “أفضل مطار في الشرق الأوسط” للعام السادس على التوالي، وجائزة “أفضل خدمة للموظفين في الشرق الأوسط” للعام الخامس على التوالي.