كان للأطفال حظ وافر في مظاهر العيد، إذ لم تخلُ أي من المرافق المنتشرة في الدولة من أدوات ترفيه خصت الأطفال سواء كانت ألعابا أم برامج ترفيهية. وعجت مناطق الترفيه بالعائلات من مواطنين ومقيمين الذين اصطحبوا أطفالهم للاستمتاع بتلك المظاهر المبهجة لليوم الرابع على التوالي.