على الرغم من حرصهما على التأكيد أنهما يعيشان حياة عائلية هانئة و سعيدة، وعادةً ما يظهران معاً في الصور التي تلتقطها كاميرات الباباراتزي أو خلال الأحداث المهمّة، وآخرها كان الزفاف الملكي، فيبدوان بصورة الثنائي الذي يتمتع بعلاقة عاطفية قويّة، يُقال إن صورهما المثالية تخبّئ وراءها الكثير من الأسرار التي يحاولان دائماً إخفاءها.
وكثرت شائعات الطلاق بين دايفيد بيكهام وزوجته فيكتوريا في الآونة الأخيرة، إذ امتلأت مواقع التواصل الاجتماعي بشائعات عن انفصال الثنائي، وربما أيضاً طلاقهما.
وكانت فيكتوريا بيكهام، التي شوهدت أمس في أحد متاجر العاصمة البريطانية قد اضطرت لتكذيب الخبر وقالت إن الشائعة لا أهمّية لها. فيكتوريا شوهدت وهي تخرج من أحد البوتيكات وقد ارتدت سروال الجينز مع قميص وحذاء الكعب العالي وحملت حقيبة بلون بيج.
تزامن ذلك مع ظهور دايفد بعيداً عن زوجته حيث يقضي بعض الوقت في لوس أنجلس، ما فاقم من من شائعات الانفصال، في الوقت الذي لاذ فيه بالصمت ولم يردّ على هذه الأحاديث، لتأكيدها أو نفيها.