تحضيراً لجوائز”جنيف الكبرى للساعات الفاخرة (GPHG)” الأكثر شهرة وعراقة على مستوى العالم، تمّ ترشيح 5 ساعات من بولغري Bulgari للفوز بجوائز هذا العام.
هذه الساعات الخمس الرائعة تجسد هذا الإحساس الطاغي بالجرأة في إعداد تصاميمها.
تعرفي معنا عليها:1- ساعة أوكتو غراندي سونيري OCTO Grande Sonnerie بنظام “التقويم الدائم” Perpetual Calendar، التي تحتوي على منظومتين على درجة عالية من التعقيد وهما غراندي سونيري (الجرس الكبير) والتقويم الدائم. ولأنها ليست مدورة أو مربعة، فإن هذا الابتكار المثالي ضمن سلسلة ساعات أوكتو قد استلهم الإرث الروماني ليتمخض عن تحفة فنية تجتمع فيها الريادة والفخامة على حد سواء، وتمثل منتجاً لا نظير له إلى الحد الذي جعله أكثر مبتكرات بولغري اتقاناً وتعقيداً. فهي تشتمل على منظومات: التوربيون Tourbillon ، ومكرر الدقائق Minute Repeater ، والجرسين الصغير والكبير Petite and Grande Sonnerie، والتقويم الدائم Perpetual Calendar، ومراحل ظهور القمر Moonphases، ومؤشرات توقيتات غرينتش (التوقيت المرجعيّ للمناطق الزمنيّة في العالم “GMT”)، وقد تطلب تصنيعها سنة كاملة بفضل توظيف أرفع مستويات خبرات صناعة الساعات.
2- ساعة سربينتي باليني SERPENTI Pallini تجمع بين فنون صناعة المجوهرات والساعات كما لم يحدث من قبل، فوهبت بذلك الخلود لروحية الأفعى عندما اجتمع فيها أحجار كريمة كالذهب عيار 18 قيراط، والماس، وعرق اللؤلؤ، والصفير. وهي بذلك شكلت أحدث تجسيد لرمز الأفعى الأيقوني بصورة جوهرة نفيسة مع آلية مركزية صممت بشكل هندسي رائع للغاية.
3- “طبعة” خاصة من طراز لوتشيا توبوغاز LVCEA Tubogas، صممت للسنة الصينية الجديدة 2019 خصيصاً، بسوار من طراز توبوغاز الأيقوني الشهير، وبلوحة عرض حمراء اللون مصقولة بأشعة الشمس تمثل الاختيار الأكثر ملائمة من بولغري التي اشتهرت منذ أمد طويل بلقب “سيدة الألوان”.4- ساعة أخرى من طراز لوتشيا، وقد جاءت مزدانة أيضاً بسوار توبوغاز وبتصميم هيكلي (سكيليتون skeleton ) رائع تبدو فيه مكونات الساعة الداخلية مكشوفة للعيان.
5- ساعة ديفاز دريم رومان نايتس DIVAS’ DREAM Roman Nights التي تجسد تصميماً نسائياً بالغ التعقيد يتناوب على عرض الوقت فيها قرصان اثنان يشكلان رمزاً لسماء المدينة الخالدة المرصعة بنجومها المتلألئة.
وفي أعقاب صدور قائمة المبتكرات المرشحة لنيل جوائز جنيف للساعات، ستكون الأنظار جميعها مسلطة على بولغري في انتظار رؤية ما هو الجديد بالنسبة إلى الدار التي مُنحت حديثاً لقب “سيدة الوقت”.