هذا المنزل الملكي في أستراليا سيكون بانتظار زيارة هاري وميغان ماركل

 

احتفالاً بالدورة الرابعة لدورة ألعاب “إنفيكتس” التي أسسها الأمير هاري عام 2014، يصطحب الزوج الجديد زوجته، ميغان ماركل، دوقة ساسيكس، لحضور فعاليات افتتاح الدورة المقامة في سيدني – أستراليا في أكتوبر المقبل.

الدورة ترعى ألعاباً للمحاربين المتقاعدين نظراً لإصابة أحالتهم للتقاعد من الخدمة العسكرية، والتي سيتمكنون من خلالها من ممارسة ألعاب رياضية مناسبة لطبيعة قدراتهم الجديدة، والتي تتضمّن ألعاباً مثل كرة السلة بالمقعد المتحرك، والكرة الطائرة جلوساً، والتجديف الداخلي، وغيرها من الألعاب.

ولأن الزواج من أمير له مميزاته، فإن إقامة الزوجين السعيدين في أستراليا، لا يمكن وصفها بأقل من “ملكية”، بالطبع!

إذ ترجّح الأقاويل اختيار الأمير لإقامته مع زوجته، منزلاً حميماً في منطقة “بادريم”، كان قد استقبل أفراداً من العائلة المالكة من قبل، عند استضافته لدوق غولكستر في العام 1934، والذي يبدو كمنزل عائلة صغيرة سعيدة، يناسب بداية حياة ميغان وهاري معاً.

يقع المنزل على أحد منحدرات جبل بادريم العالية، ما يتيح له إطلالات بانورامية على طبيعة خلابة، ما بين المحيط والتلال الخضراء، في مساحة تزيد على 6 آلاف متر مربع، مع حديقة رائعة الجمال تحيط بالمنزل الدافئ من جميع الاتجاهات.

يضم المنزل خمس غرف نوم، وأربعة حمامات، بالإضافة إلى غرفة ألعاب تضم طاولة بلياردو. وقد شُيّد المنزل في العام 1913، وحصل على عدة تجديدات حوّلته من مجرد مساحة إقامة عملية، إلى منزل يشعّ بالدفء العائلي والحميمية.

ويقدّم المنزل أيضاً عدّة مميزات أخرى مثل مرأب يسع خمس سيارات، وغرفة مكتب منزلية، وحمام سباحة يحاكي المنتجعات ملحق به سبا.
إقامة ملكية وحميمية تليق بزوجين من العائلة الملكية، أليس كذلك؟ تصفّحي معرض الصور وأخبرينا عن رأيك!

السابق
عطر AMO FERRAGAMO.. أنثوي ونابض بالحياة والسرّ يكمن في تركيبته
التالي
برج خليفة يحتفي بكرة القدم العالمية