ثمّة أمر أكيد دائماً في ما يتعلق بمجوهرات Messika. فهذه الدار الفرنسية لا ترضى إلا أن تستعمل أفضل أنواع الماس وأكثره نقاءً و توهّجاً. ولذلك، نرى مجوهراتها دائماً تخطف الأبصار ببريقها الساطع و وهجها الذي يدخل فوراً إلى القلب من دون استئذان.
العلامة الفرنسية التي نجحت في أن تضمن لنفسها مكانة مرموقة بين أهم دور تصميم المجوهرات الفرنسية خلال فترة قياسية، فهي تُعدّ من الدور الشابة التي لم يمضِ سوى 13 عاماً فقط على إطلاقها من قبل فاليري ميسيكا، عوّدتنا دائماً على تصاميمها الباذخة المرصّعة بالماس وفقط بالماس! حتى إن هذا الحجر الكريم بات البصمة الخاصة بها.
فما هو جديد Messika اليوم؟
تُزيح دار ميسيكا باريس الستار عن أحدث مجوهراتها الراقية، طقم “كشمير” من مجموعة Arabian Nights.
عقد “كشمير” – ابتكرت فاليري ميسيكا ثوباً من فصوص الألماس البيضوية، من وحي طيّات الأقمشة الثمينة. يكسو الألماس البشرة بنعومة وأناقة قلّ نظيرهما، وبفضل إضافة ألماسة مثلّثة على جانب العقد، يبدو كأنّ هناك بروش يُثبّت طيّات القماش. يكتمل العقد الذي يتّسم بدقّة التصميم مع سوار وزوجَين من الأقراط وخاتم يُمكن ارتداؤه على إصبعَين.
أقراط “كشمير” – هذا الزوج الاستثنائي من الأقراط يُحاكي أثر القماش المنسدل. يبدو كل قرط كأنّه قماش محبوك من الألماس، ويشمل خطوطاً من فصوص الألماس البيضوية التي تنسدل حول الوجه وتتدلّى من الأذنين من ألماسة مثلّثة رائعة الجمال. تُشكّل الأقراط الأشبه بثريّا، المصمّمة من فصوص ألماس متحرّكة، خير دليل على مهارة ميسيكا الفنيّة.
خاتم “كشمير” – كرّست فاليري ميسيكا تقنيّتها المميّزة في ترصيع الأحجار البيضوية والمثلّثة لابتكار هذا الخاتم الاستثنائي الذي يلتفّ حول إصبعين، ويشمل ثلاثة صفوف من الأحجار البيضوية الموجّهة صوب ألماسة كمثريّة الشكل على الإصبع المقابل. إنّه جوهرة نادرة بكل ما للكلمة من معنى.