تُعد اليابان أرض الإبتكارات التكنولوجية المميزة منذ عشرات السنوات وحتى وقتنا هذا ؛ وكان أخر إبداعاتها متحف «التكنولوجيا الرقمية» الذي جمع بين الحقيقة و الوهم في سابقة هي الأولى من نوعها في متاحف العالم .تُعد اليابان أرض الإبتكارات التكنولوجية المميزة منذ عشرات السنوات وحتى وقتنا هذا ؛ وكان أخر إبداعاتها متحف «التكنولوجيا الرقمية» الذي جمع بين الحقيقة و الوهم في سابقة هي الأولى من نوعها في متاحف العالم .
ويمزج المتحف الياباني بين الواقع والخيال باستخدام العديد من التقنيات الحديثة التي أبتكرها مجموعه من المصممين وعلماء الكمبيوتر والمهندسين .
ويوفر المتحف الموجود بالعاصمة اليابانية طوكيو ، مغامرة فنية لا مثيل لها ؛ حيث تمزج الأعمال الفنية بالتكنولوجيا الرقمية وتنعكس على جميع أنحاء المتحف الذي تبلغ مساحته 107 ألف قدم مربع .
يأمل علماء كمبيوتر ومهندسين في تغير النمط التقليدي الممل للمتاحف وجعلها أكثر جذباً للزائرين من خلال إدخال العديد من التقنيات الرقمية لإظهار المتاحف بطريقة مبدعه جذابة .