يضفي “الدانتيل” أجواءً من الرومانسية والأنوثة في “ديكورات” المنزل، لما يحمله هذا القماش المخرّم من ألواناً فاتحة وهادئة، ويطعم المشهد بلمسات راقية. فغذا كنت من محبي “الدانتيل:
– تُثبّت قطعة من قماش “الدانتيل” على الطاولة أو الـ”كونسول” الخشب أو حتى آلة “البيانو”، ويُطلى فوقها قبل إزالتها، أو يمكن الطلاء فوق القطعة بالغري، وتترك لتجف ثم تزال.
– تُثبّت قطعة “الدانتيل” على أطراف اللمبة ما ينعكس بصورة جذّابة على الجدران، عند إضاءتها.
– تدخل خامة “الدانتيل” على الفواصل، من خلال وضعها على إطار خشب وشدّها على أطرافه.
– في غرف النوم، يُستخدم “الدانتيل” على المخدّات والشراشف وأغطية الأسرّة.
– يحلو اختيار ورق الجدران بزخرفة “الدانتيل” البارزة، وذلك لكساء جدار محدّد في الغرفة.
– يمكن اختيار الستارة المزينة بـ “الدانتيل” على كامل مساحتها، أو تلك المصنوعة من القماش السادة ليدخل “الدانتيل” في الربطة أو الأطراف السفلى.
– من الجاذب أن تحمل الأريكة السادة مجموعة من الوسائد، التي تختلف واحدة منها بـ “الدانتيل”، فيما البقية مكسيّة بالقماش السادة.
– يحلو أن يتوسّط طاولة الطعام شلحة بسيطة مشغولة من “الدانتيل”، يدويًّا.
– يمكن إدخال “الدانتيل” إلى أدوات المائدة، وذلك عبر عقد الشوك والسكاكين والأكواب به مثلًا، أو إلى “الاكسسوارات” كالمزهريات واللوحات…