فندق شيراتون جراند الدوحة يعين السيد يزن عبد اللطيف بمنصب مدير الفندق

السيد يزن لطيف يضيف 18 عاماً من الخبرة في مجال الضيافة والفندقه إلى أحد أهم رموز الفنادق في الدوحة

 

الدوحة – بزنس كلاس

 

أعلن فندق شيراتون جراند الدوحة عن تعيينه للسيد يزن عبد اللطيف بمنصب مدير الفندق، هذا المنصب الذي هو من أهم مهامه الاشراف على كل عمليات التشغيل في فندق جراند شيراتون الدوحة، علماً بأن السيد يزن عبد اللطيف كان يعمل مديرا لقسم الغرف في فندق  ياس فيسري في أبوظبي، كما تقلد العديد من المناصب السابقة والتي جمعها طوال 18 عاماً من العمل سواء في مجال الضيافة او المجالات الاخرى التي صقلت لديه مهارات القيادة، والتواصل والالتزام، مما جعله المرشح الأمثل ليتم اختياره ضمن فريق عمل فندق جراند شيراتون الدوحة.

عبر السيد عبد اللطيف عن سعادته بهذا المنصب الجديد قائلاً: ” أنا متحمس جداً لخوض هذه التجربة وفخور بإنضمامي إلى فندق شيراتون جراند الدوحة  الرائد في مجاله ، كما أني على ثقة بمواصلتنا للنجاح في قيادة هذا الصرح الكبير ليكون الأول في المنطقة وذلك بدعم القادة الموهوبين والمحترفين في فندق شيراتون جراند الدوحة”.

السيد يزن عبد اللطيف بدأ حياته المهنية في عام 1999 في عاصمة الثقافة العالمية لندن – الممكلة المتحدة عمل  بها لعدة سنوات قبل أن يعود إلى وطنه الأم حيث عمل مساعداً لمدير فندق، وفي المدة من عام 2004 وحتى عام 2008 خدم في مجال عمليات التشغيل في المدة التي قضاها في ويستلر – كندا، غادر كندا في عام 2008 متجهاً إلى موريشوس و مومبي حيث ساهم في افتتاح اثنتين من اهم المنشئات الرائعة هناك قبل ان يحط رحاله كمدير قسم الغرف في جاكرتا، وفي عام 2015 تقلد منصب مدير الفندق في كل من دبي واسطنبول والمالديف.

نشأ السيد عبد اللطيف وترعرع في الأردن حيث درس إدارة الأعمال والاقتصاد كما حصل على درجة الماجستير في إدارة الفندقه والسياحة الدولية من جامعة اكسفورد بروكس في بريطانيا.

فندق شيراتون جراند الدوحة يقع في منطقة الخليج الغربي التي تطل على المياه الزرقاء المتلئلئه في بحر الخليج العربي، هذا الفندق الذي اكتسب مكانته عبر الزمن كوجهة مميزة لكل زائر ومقيم على أرض قطر، والتي جعلته يمد علاقات طويلة الأمد مع عدة أجيال في قطر، ورغم التجديدات المستمرة لهذا الرمز إلى أنه ما زال متمسكأ بأصالته وعراقته مع تميزه بهندسة تصميم معماري استثنائي يعود إلى ثمانينيات القرن العشرين، وهذا ما ابرزه كمعلم عريق وفاخر وما جعله يتناسب مع الاجيال المختلفة في عملية تطوير مستمر لتلبية حاجة المسافرين العصرية.

السابق
إليسا في المقاعد الأولى لعرض إيلي صعب.. وإطلالاتها كانت مفاجأة كبيرة لنا
التالي
إنجلترا تتخطى السويد وتتأهل للدور نصف النهائي