اليوم، تخط شانيل CHANEL صفحة جديدة في تاريخها. اسم جديد. زجاجة جديدة. عطر جديد. عالم جديد للتعبير والإلهام.
عطر Gabrielle الجديد من Chanel
الاسم الأول: غابريال
اسم العائلة: شانيل
الصفة المميزة: التمرد
الخياطات الرئيسيات في محترفها في شارع كامبون والعاملين في بوتيكها الشهير كانوا يطلقون عليها اسم مادموزيل. فقط أصدقاؤها المقربون هم من كانوا يتجرؤون على مناداتها بـ “كوكو”، وهو اللقب الذي أصبح أسطوريًا اليوم. إذا كان المقصود من كوكو أن تكون روح شانيل، فاسم غابريال هو التجسيد الحقيقي لها. من دور إلى آخر، كانت غابريال هي التي تقود المسيرة. فكوكو بدورها كمؤسسة تدين بوجودها الخاص لغابريال المبتكرة.
غابريال، وهو الاسم المدرج على شهادة ميلادها، يظهر أصالة شانيل في أنقى صورها، بتجرّد عن كل ما هو اصطناعي.
اسم المولد هذا، يستحضر حقيقة حميمة ونقية. صدق مطلق يخاطب كل الذين قرروا عن أنفسهم بكل صراحة، من دون أقنعة ولا لعب أدوار، ولا واجهات مزيفة. متحدّين الأحكام الاجتماعية وسلاسلها المكبّلة. GABRIELLE CHANEL ليس بعطر يهمس بصوت خافت بل إنه عطر المرأة التي تختار دربها الخاص. القلب المتمرد الذي يخفق داخل كل امرأة للكشف عن هويتها الفريدة من نوعها ليبرز هالتها الطبيعية التي لا تتأثر بأي إرادة خارجية.
غابريال، غير مقيدة، ترفض التخلي أو قبول ما يمليه عليها مصيرها.
غابريال، شجاعة، تختار أن لا تكون مثل أي شخص آخر.
غابريال، صاحبة عزم وتصميم، تنحت بنفسها دربها وشخصيتها.
غابريال، حازمة، تسعى لتحقيق ذاتها بأي ثمن لكسب حريتها.
غابريال، عاطفية، تكرس نفسها من دون هوادة لخلق غدها.
غابريال، طموحة، تدعو كل امرأة لاتباع طريقها الخاص … اليوم كما البارحة.
ويدعو عطر GABRIELLE CHANEL النساء إلى الإيمان بهويتهن وقدرتهن على تحقيق ما يسعين إليه من أجل العثور على صوتهن. ففي الثقة بالنفس هذه تكمن جذور قوتهن التي لا تتزعزع وطموحهن الحازم لتحقيق ذاتهن.
نشيد للزهرة من شانيل CHANEL
موجات شمسية
إذا كان لا بد من اختيار واحدة، أيها ستختارين؟ ما هي الزهرة التي يمكن أن تجسد بشكل فردي الأنوثة الحرة والمطلقة لعطر GABRIELLE CHANEL؟ في حين أن الزهور ظهرت دائما في تركيبات عطور شانيل CHANEL، إلا أنها لم تستخدم يومًا بشكل فردي وحرفي ومجرّد. غارقة في التجريد، محاطة بالنفحات الخشبية أو البلسمية، لطالما كانت منوطة بهندسة محددة. أما اليوم، ومن خلال عطر GABRIELLE CHANEL، قام مبتكر العطور لدى شانيل CHANEL أوليفييه بولج، بالتعاون مع مختبر ابتكارالعطور وتطويرها لدى شانيل CHANEL بإعطائها صوتًا جديدًا تمامًا. وقد قام بذلك من خلال ابتكار الزهرة الحلم، تويجة عابقة، عاصفة من البتلات. أبيض ناصع لدرجة يشع نوره من البشرة. وقد خلق هذا المنتج النقي زهرة بيضاء مثالية ترقى فوق جميع أصناف الأزهار التي استخدمت في تاريخ ابتكار عطور شانيل CHANEL. وقد بدأ أوليفييه بولج من خلال اختيار أزهار الإيلنغ والياسمين وزهر البرتقال، فضلًا عن لمسة من مسك الروم الذي بدأ ينمو الآن في غراس، ولكنه بعد ذلك أخذ مفهوم الزهور البيضاء إلى ما هو أبعد من ذلك بكثير. من خلال تغيير نطاقها، وفك رموز درجاتها، ركّز أوليفييه بولج اهتمامه على الجزيئات التي تؤلفها. فقد زاد من حدة الياسمين كما استخدم نفحات من المسك الأبيض لإضافة المزيد من المخملية إلى بتلات الإيلنغ. وقد سلّط الضوء على الملمس الكريمي لمسك الروم مع خشب الصندل الحليبي وعزز نضارة زهر البرتقال مع قشر المندرين اليوسفي، وبرش الجريب فروت ونفحات من الكشمش الأسود. وتقوم هذه الزهرة الوهمية بأكثر من مجرد إنتاج موجات عطرية على البشرة، فهي تنشر الطاقة المضيئة كهالة من الأزهار. GABRIELLE CHANEL ليس مجرد عطر. إنه ثورة حقيقية.