في عام 1958، لم تكن طوكيو بعد قد نظمت دورة الألعاب الأولمبية، وكانت لا تزال تلملم جروحها وتعيد بناء كل ما تحول إلى أنقاض بسبب الحرب العالمية الثانية.
وفي تلك السنة، كان المصور الفرنسي مارك ريبو في اليابان وانتهز الفرصة لالتقاط بعض الصور، واليوم وبعد ما يقرب من 60 عاما، يمكننا مشاهدة هذه الصور وإعادة اكتشاف هذا البلد الساحر الذي تغير بشكل جذري في رحلة إلى الزمن الجميل: