تلقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى اتصالا هاتفيا مساء اليوم من فخامة الرئيس فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية الصديقة.
جرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها، إضافة إلى بحث آخر التطورات الراهنة في المنطقة لاسيما ما يتعلق بالأزمة بين قطر وبعض دول الخليج العربية.
وقد أكد فخامة الرئيس الروسي على موقف روسيا الداعم لحل الأزمة بين قطر ودوّل الخليج من خلال الحوار القائم على أسس الاحترام المتبادل، والطرق الدبلوماسية والسياسية.
من جانبه أعرب سمو الأمير المفدى عن شكره لموقف روسيا الاتحادية وحرص فخامته شخصيا على تعزيز العلاقات الوطيدة بين البلدين الصديقين، وموقفه الداعي للحفاظ على الاستقرار في منطقة الخليج.
من جانب آخر، تلقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى اتصالاً هاتفياً عصر أمس من فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية الصديقة. جرى خلال الاتصال بحث آخر التطورات في المنطقة لا سيما مستجدات الأوضاع فيما يتعلق بالعلاقات بين دول الخليج العربية.
وأكد فخامة الرئيس الفرنسي على رغبته وسعيه في تطوير العلاقات بين فرنسا وقطر لما فيه صالح البلدين الصديقين، مؤكداً أيضاً عزمه القيام بمساع وجهود من خلال تشاوره مع الدول الصديقة لإيجاد حل للأزمة بين دولة قطر وجاراتها وخفض حدة التوتر بينها.
من جانبه، أعرب سمو الأمير عن تقديره لموقف الرئيس الفرنسي وحرصه على تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وموقفه الداعي للحفاظ على العلاقات بين دول الخليج العربية.
كما تلقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى اتصالاً هاتفياً مساء أمس من فخامة الرئيس فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية الصديقة.
جرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها، إضافة إلى بحث آخر التطورات الراهنة في المنطقة لاسيما ما يتعلق بالأزمة بين قطر وبعض دول الخليج العربية.
وقد أكد فخامة الرئيس الروسي على موقف روسيا الداعم لحل الأزمة بين قطر ودوّل الخليج من خلال الحوار القائم على أسس الاحترام المتبادل، والطرق الدبلوماسية والسياسية.
من جانبه أعرب سمو الأمير المفدى عن شكره لموقف روسيا الاتحادية وحرص فخامته شخصياً على تعزيز العلاقات الوطيدة بين البلدين الصديقين، وموقفه الداعي للحفاظ على الاستقرار في منطقة الخليج.