شركة عبدالله عبدالغني وإخوانه و منتجع وسبا الشرق يعملون على تقليص الإنبعاثات الكربونية داخل دولة قطر بإستخدام السيارات الهجينة

في إطار سعي شركة عبدالله عبدالغني وإخوانه ذ.م.م.، الموزع الحصري لسيارات تويوتا ولكزس في قطر ، بالمشاركة مع منتجع وسبا الشرق فندق الريتز كارلتون في الحد من الانبعاثات الكربونية في دولة قطر بإستخدام السيارات الهجينة.

تم عقد مذكرة التفاهم، بين  شركة عبدالله عبدالغني وإخوانه و منتجع وسبا الشرق متبوعة بتسليم سيارة تويوتا كامرى الهجينة و سيارة لكزس ES  الهجينة لإستخدام فندق الشرق في اطار جهود شركة عبد الله عبد الغنى وإخوانه لرعاية البيئة , وهو جزء من مبادرة الشركة لنشر فوائد السيارات الكهربائية الهجينة في البلاد.

تعمل السياره الهجينة بالوقود والطاقة الكهربائية حسب ظروف القيادة ، مما يحقق قيادة فعالة. ويقلل المحرك الكهربائي الحمل على المحرك أثناء القيادة، مما يساهم في إنخفاض الإنبعاثات والحد من المواد الضارة في عادم السيارة وكذلك إنخفاض استهلاك الوقود – مما يجعلها سيارة صديقة للبيئة.

وقال السيد فراس مفتي مدير تسويق اول “نحن سعداء للتعاون مع فندق الشرق في هذه المبادرة النبيلة للحد من انبعاثات الكربون في قطر. ونحن نتشارك نفس القيم في الاهتمام بالبيئة وفي نفس الوقت نؤيد استخدام التقنية الكهربائية الهجينة “.

كما صرح السيد بلال القادري ، المدير العام لمنتجع وسبا الشرق ، قائلاً: “إنه لمن دواعي سرورنا أن نتعاون مع شركة عبد الله عبد الغني وإخوانه في هذا العمل المشترك لإحداث الفرق الضئيل الذي يمكننا فعله للحد من انبعاثات الكربون في مجتمعنا في محاولة لبناء مستقبل مستدام. ونأمل أن يكون هذه التعاون مصدر إلهام لشركات اخرى التي تضع في اعتبارها حماية البيئة “.

تويوتا كامرى

 وتقدم مركبة تويوتا كامري الـ “هايبرد” الكهربائية الجديدة كلياً مستويات عالية من الراحة والثبات، إلى جانب مزايا أداء التحكم الفريدة، إذ يرجع الفضل في ذلك إلى منصة “الأطر الهيكلية العالمية الجديدة لتويوتا” (TNGA)، والتي تمثل استراتيجية جديدة كلياً لعمليات التصميم والهندسة ومختلف الباقات والتجهيزات التي تقوم بتزويد مركباتها بها. وتحافظ هذه المنصة على جميع قيم تويوتا التقليدية من حيث البنية الهيكلية ودرجات السلامة الفائقة، في الوقت الذي تضفي فيه المزيد من المتعة على تجربة القيادة بشكل يخاطب الحواس.

 

ويمكن قيادة مركبة تويوتا كامري الـ “هايبرِد” الكهربائية إما بالاعتماد على الطاقة الكهربائية بشكلٍ كاملٍ وبدون أي استهلاك للوقود أو إصدار أية انبعاثات كربونية، أو من خلال استخدام الطاقة المتولدة من كلٍ من محرك البنزين والموتورين الكهربائيين، وذلك تبعاً لسرعة المركبة وأسلوب القيادة. هذا ويتم شحن بطاريات الـ “هايبرِد” باستمرارٍ وبشكل تلقائي سواءً من خلال محرك البنزين أو عند الضغط على المكابح أو خفض سرعة المركبة، وبالتالي فلا حاجة إلى استخدام مصدر طاقة أو كابل خارجي لإعادة شحنها. كما أن مركبة تويوتا كامري الـ “هايبرِد” الكهربائية لا تتطلب أي وقودٍ خاص ولا تختلف طريقة قيادتها والعناية بها عن أي مركبة تقليدية أخرى.

لكزس ES

 تم تطوير محرك الـ “هايبرد” الكهربائي الذي يجمع بين مصدرين للطاقة، هما محرك يعمل على البنزين ويولد قوة 176 حصاناً مع عزم دوران يبلغ 22.5 كيلوغرام/متر، وموتوران كهربائيان يولدان قوة 118 حصاناً مع عزم دوران يبلغ 20.6 كيلوغرام/متر، فيما تبلغ القوة الإجمالية لهذا النظام 215 حصاناً. ويقترن هذا النظام بناقل حركة جديد يتيح أعلى أداء للقيادة في هذه الفئة وأفضل معدل لاستهلاك الوقود يبلغ 22.4 كيلومتر/لتر. ويتميز ناقل الحركة بتقنية الحد التفاضلي لعزم الدوران في ظل ظروف معينة، مثل حالات الحمولات الخفيفة أو عند الاختلاف بين سرعة دوران أحد الإطارات لا سيما على الطرقات غير المستوية، وذلك بهدف المساعدة في تحقيق الثبات والتوجيه الأمثل عند الانطلاق في خط مستقيم في حال تعرض المركبة لعوامل خارجية قد تؤثر على ثباتها.

 

هذا ويمكن قيادة مركبة لكزس ES 300h الـــــ “هايبرِد” الكهربائية إما بالاعتماد على الطاقة الكهربائية بشكلٍ كاملٍ وبدون أي استهلاك للوقود أو إصدار أية انبعاثات كربونية، أو من خلال استخدام الطاقة المتولدة من كلٍ من محرك البنزين والموتورين الكهربائيين، وذلك تبعاً لسرعة المركبة وأسلوب القيادة. ويتم شحن بطاريات الـ “هايبرِد” الكهربائية باستمرارٍ وبشكل تلقائي سواءً من خلال محرك البنزين أو عند الضغط على المكابح أو خفض سرعة المركبة؛ وبالتالي، فلا حاجة إلى استخدام مصدر طاقة أو كابل خارجي لإعادة شحنها. وعلى الرغم من أن مركبة لكزس ES 300h الـ “هايبرِد” الكهربائية تتميز بمجموعة من التقنيات المتقدمة، إلا أنها لا تحتاج إلى وقود خاص، كما لا تختلف طريقة قيادتها والعناية بها عن أي مركبة تقليدية أخرى.

 

السابق
بنك الدوحة يدشن مكتبه التمثيلي الجديد في نيبال
التالي
صور رومانسية خريفية تزيّن بطاقات “الكريسماس” للعائلة الملكية البريطانية