الدوحة – بزنس كلاس:
أيام قبل إسدال الستار على المدينة الترفيهية في 31 من الشهر الجاري، كشف السيد غانم المهندي نائب رئيس مجلس إدارة “كيو سبورتس” في حوار خاص لـ “الشرق” أن المدينة الترفيهية التي تعتبر أحد أهم الأعمدة الرئيسية لمهرجان الصيف في نسخته الخامسة جاهزة كما ينبغي لإجازة عيد الأضحى المبارك، وذلك من خلال إطلاق سلسلة من النشاطات الخاصة بهذه المناسبة التي ينتظر أن يتضاعف فيها الإقبال على مقر المدينة بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، منوها بالنجاح الكبير الذي لاقته المدينة الترفيهية لحد الآن بعد أن بلغ عدد زوارها ما يفوق 100 ألف منهم 80 بالمئة من المواطنين.
كما أكد المهندي على أن الإستراتيجية التي انتهجتها الهيئة العامة للسياحة نجحت في الدفع بهذا القطاع إلى الأمام وتنشيط السياحة الداخلية على وجه الخصوص بعد أن بات العديد من المواطنين والمقيمين يختارون قضاء إجازاتهم هنا في الدوحة، بعد أن وجدوا كل مقومات الراحة والترفيه والاستجمام، مضيفا أن شركة “كيو سبورتس” تخطط من الآن لمشاريعها المستقبلية التي سيكون أبرزها بشاطئ سيلين بداية من شهر أكتوبر القادم.
– ما تقييمك للنسخة الحالية للمدينة الترفيهية؟
أعتبر المدينة الترفيهية في نسخة 2018 ناجحة ببلوغها رقما كبيرا من الزيارات، وذلك بعد المجهودات الكبيرة التي بذلناها في توفير أنشطة ترفيهية مميزة فاق عددها 75 نشاطا منها 80 بالمئة جديدة تستعمل لأول مرة من طرف شركة “كيو سبورتس”، بالإضافة إلى احتواء المدينة الترفيهية على 40 مطعما يمنح الزوار فرصة تذوق أشهى الأطباق بأسعار جيدة، وحوالي 140 محلا تجاريا للبيع بالتجزئة لم يكن موجودا في النسخ الماضية، ما جعل الوافدين على المدينة الترفيهية يعيشون تجربة فريدة من نوعها بشهادتهم نجحوا من خلالها في جمع كل مقومات الاستجمام في مكان واحد.
أعتبر المدينة الترفيهية في نسخة 2018 ناجحة ببلوغها رقما كبيرا من الزيارات، وذلك بعد المجهودات الكبيرة التي بذلناها في توفير أنشطة ترفيهية مميزة فاق عددها 75 نشاطا منها 80 بالمئة جديدة تستعمل لأول مرة من طرف شركة “كيو سبورتس”، بالإضافة إلى احتواء المدينة الترفيهية على 40 مطعما يمنح الزوار فرصة تذوق أشهى الأطباق بأسعار جيدة، وحوالي 140 محلا تجاريا للبيع بالتجزئة لم يكن موجودا في النسخ الماضية، ما جعل الوافدين على المدينة الترفيهية يعيشون تجربة فريدة من نوعها بشهادتهم نجحوا من خلالها في جمع كل مقومات الاستجمام في مكان واحد.
– هل تعد النسخة الحالية الأفضل من حيث الزيارات؟
عدد زيارات المدينة الترفيهية الى الآن تجاوز 100 ألف، وهو ما نعتبره نتيجة إيجابية تؤكد نجاح نشاطاتنا، كما يعد رقما قريبا من النسخة الماضية الذي وصل مع نهاية المهرجان إلى150 الف زيارة وهو الرقم الذي نتوقع تحطيمه هذا العام خاصة في موسم إجازة عيد الأضحى الذي ستشهد فيه المدينة الترفيهية بالتأكيد إقبالا مضاعفا من طرف المواطنين والمقيمين على حد سواء ما اعتدنا عليه خلال المواسم المماثلة، التي كان آخرها موسم عيد الفطر الذي كانت نسبة حضور العائلات فيه على مستوى مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات للتمتع بأنشطتنا الترفيهية عالية جدا.
عدد زيارات المدينة الترفيهية الى الآن تجاوز 100 ألف، وهو ما نعتبره نتيجة إيجابية تؤكد نجاح نشاطاتنا، كما يعد رقما قريبا من النسخة الماضية الذي وصل مع نهاية المهرجان إلى150 الف زيارة وهو الرقم الذي نتوقع تحطيمه هذا العام خاصة في موسم إجازة عيد الأضحى الذي ستشهد فيه المدينة الترفيهية بالتأكيد إقبالا مضاعفا من طرف المواطنين والمقيمين على حد سواء ما اعتدنا عليه خلال المواسم المماثلة، التي كان آخرها موسم عيد الفطر الذي كانت نسبة حضور العائلات فيه على مستوى مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات للتمتع بأنشطتنا الترفيهية عالية جدا.
– كيف ترى إقبال المواطنين على المدينة الترفيهية؟
كما كان متوقعا فمدينتنا الترفيهية وفقت هذه السنة في استقطاب أعداد كبيرة من المواطنين الذين دأبوا على التواجد فيها منذ أول يوم لافتتاحهما في موسم عيد الفطر، وقد وصلت نسبة الوافدين المواطنين من إجمالي الزيارات 80 بالمئة، وهي الحصيلة التي لم تأت من فراغ بل جراء الثقة الكبيرة التي وضعها المواطنون في “كيو سبورتس” التي تبحث دائما عن تقديم كل جديد وتلبية متطلبات زوارنا باختلاف جنسياتهم.
كما كان متوقعا فمدينتنا الترفيهية وفقت هذه السنة في استقطاب أعداد كبيرة من المواطنين الذين دأبوا على التواجد فيها منذ أول يوم لافتتاحهما في موسم عيد الفطر، وقد وصلت نسبة الوافدين المواطنين من إجمالي الزيارات 80 بالمئة، وهي الحصيلة التي لم تأت من فراغ بل جراء الثقة الكبيرة التي وضعها المواطنون في “كيو سبورتس” التي تبحث دائما عن تقديم كل جديد وتلبية متطلبات زوارنا باختلاف جنسياتهم.
– ما هي الجنسيات الأكثر توافدا؟
المدينة الترفيهية هذا العام شهدت زيارات عديدة من أشخاص مختلفي الجنسية، فقطر وحدها تحتوي على مقيمين من 150 دولة، إلا أن أهم ما لوحظ خلال النسخة الحالية هو الإقبال الكبير من طرف إخواننا من الخليج العربي وتحديداً من الكويت وسلطنة عمان، الذين بات تواجهدهم في أزقة المدينة الترفيهية واضحا للعيان، كما سجلنا حضورا ممتازا للجنسيات الآسيوية وأشقائنا المقيمين من مختلف البلدان العربية، بالإضافة إلى عدد من السياح الأجانب الذين قادتهم إجازاتهم السنوية إلى حط الرحال في الدوحة فوجدوا في المدينة الترفيهية خير مكان للتمتع بأجمل الأوقات والعودة إلى بلدانهم الأصلية بأجمل الذكريات.
المدينة الترفيهية هذا العام شهدت زيارات عديدة من أشخاص مختلفي الجنسية، فقطر وحدها تحتوي على مقيمين من 150 دولة، إلا أن أهم ما لوحظ خلال النسخة الحالية هو الإقبال الكبير من طرف إخواننا من الخليج العربي وتحديداً من الكويت وسلطنة عمان، الذين بات تواجهدهم في أزقة المدينة الترفيهية واضحا للعيان، كما سجلنا حضورا ممتازا للجنسيات الآسيوية وأشقائنا المقيمين من مختلف البلدان العربية، بالإضافة إلى عدد من السياح الأجانب الذين قادتهم إجازاتهم السنوية إلى حط الرحال في الدوحة فوجدوا في المدينة الترفيهية خير مكان للتمتع بأجمل الأوقات والعودة إلى بلدانهم الأصلية بأجمل الذكريات.
– هل تم إطلاق أنشطة خاصة بالعيد؟
بالتأكيد نحن جاهزون كما يجب لموسم عيد الأضحى المبارك، فقد قضينا الأيام الماضية في التحضير لها وسطرنا لها برنامجا ملونا وممتعا، ما يجعل المدينة الترفيهية تبدو بحلة مختلفة أيام العيد بإدخالنا نشاطات جديدة سيكون معها الزوار على موعد مع العديد من المفاجآت والعروض الفنية الخاصة بالشو وألعاب الخفة، بالإضافة إلى اتفاقنا مع مختلف السفارات لحجز مكان لها داخل المدينة الترفيهية خلال وتنشيطها لفعاليات سيكون الهدف الرئيسي منها التعريف بثقافة بلدانهم الأصلية والكشف عن عاداتهم وتقاليدهم.
بالتأكيد نحن جاهزون كما يجب لموسم عيد الأضحى المبارك، فقد قضينا الأيام الماضية في التحضير لها وسطرنا لها برنامجا ملونا وممتعا، ما يجعل المدينة الترفيهية تبدو بحلة مختلفة أيام العيد بإدخالنا نشاطات جديدة سيكون معها الزوار على موعد مع العديد من المفاجآت والعروض الفنية الخاصة بالشو وألعاب الخفة، بالإضافة إلى اتفاقنا مع مختلف السفارات لحجز مكان لها داخل المدينة الترفيهية خلال وتنشيطها لفعاليات سيكون الهدف الرئيسي منها التعريف بثقافة بلدانهم الأصلية والكشف عن عاداتهم وتقاليدهم.
– ما هي خططكم في النسخة القادمة؟
كما تعلمون نحن في “كيو سبورتس” نسعى دائما لتقديم أفضل ما لدينا من خلال الفعاليات التي نسهر على تنظيمها، المدينة الترفيهية لسنة 2018 سيسدل الستار عليها في 31 من الشهر الجاري وبعدها بيوم سنبدأ التحضير للنسخة القادمة، لأن شعارنا في الشركة عدم التكرار، ما يتضح جليا بالمقارنة بين العام الجاري والسنة الماضية، لذك فأنا أؤكد لكم من هذا المنبر أنا النسخة المقبلة للمدينة الترفيهية ستكون مميزة وسنوفر فيها آخر ما أنتج في عالم الترفيه في سبيل تلبية متطلبات جمهورنا الذي كسبناه خلال السنوات الماضية، ومحاولة دعمه بأعداد أخرى ما لن يكون في المتناول إلا إذا واصلنا العمل بطريقتنا المعتمدة التي ترتكز على التحديث واستعمال كل ما هو جديد.
كما تعلمون نحن في “كيو سبورتس” نسعى دائما لتقديم أفضل ما لدينا من خلال الفعاليات التي نسهر على تنظيمها، المدينة الترفيهية لسنة 2018 سيسدل الستار عليها في 31 من الشهر الجاري وبعدها بيوم سنبدأ التحضير للنسخة القادمة، لأن شعارنا في الشركة عدم التكرار، ما يتضح جليا بالمقارنة بين العام الجاري والسنة الماضية، لذك فأنا أؤكد لكم من هذا المنبر أنا النسخة المقبلة للمدينة الترفيهية ستكون مميزة وسنوفر فيها آخر ما أنتج في عالم الترفيه في سبيل تلبية متطلبات جمهورنا الذي كسبناه خلال السنوات الماضية، ومحاولة دعمه بأعداد أخرى ما لن يكون في المتناول إلا إذا واصلنا العمل بطريقتنا المعتمدة التي ترتكز على التحديث واستعمال كل ما هو جديد.
– ماذا تقول عن مهرجان الصيف في عامه الخامس؟
بالنسبة لي مهرجان الصيف في نسخته الخامسة يعد الأفضل مقارنة بما سبقه، بتحقيقه نجاحا مضاعفا بفضل المجهودات الكبيرة التي تبذلها الهيئة العامة للسياحة من أجل تطوير هذا القطاع في قطر، وذلك من خلال تعاونها مع جهات عديدة، من بينها نحن شركة “كيو سبورتس” الذين نعد محورا رئيسيا في إستراتيجية الهيئة العامة للسياحة خلال هذه السنة، ما يمكنني من الجزم بأن مهرجان الصيف حقق كامل أهدافه، ونجح في إنعاش السياحة الداخلية بإعطاء المواطنين والمقيمين فرصة الاستمتاع بإجازاتهم هنا في الدوحة دون الاضطرار للسفر خارج البلاد.
بالنسبة لي مهرجان الصيف في نسخته الخامسة يعد الأفضل مقارنة بما سبقه، بتحقيقه نجاحا مضاعفا بفضل المجهودات الكبيرة التي تبذلها الهيئة العامة للسياحة من أجل تطوير هذا القطاع في قطر، وذلك من خلال تعاونها مع جهات عديدة، من بينها نحن شركة “كيو سبورتس” الذين نعد محورا رئيسيا في إستراتيجية الهيئة العامة للسياحة خلال هذه السنة، ما يمكنني من الجزم بأن مهرجان الصيف حقق كامل أهدافه، ونجح في إنعاش السياحة الداخلية بإعطاء المواطنين والمقيمين فرصة الاستمتاع بإجازاتهم هنا في الدوحة دون الاضطرار للسفر خارج البلاد.
– كيف نجح المهرجان في تنشيط السياحة الداخلية ؟
السياحة الداخلية شهدت حركة كبيرة في الفترة الأخيرة وبالضبط في الفترة التي تلت الحصار، ذلك وكما قلت يعود للإستراتيجية الفعالة التي انتهجتها الهيئة العامة للسياحة في سبيل تنمية هذا القطاع، والتي يعتبر مهرجان الصيف أحد أهم أعمدتها ونجاحه في دخول قلوب القطريين حسن بطبيعة الحال السياحة الداخلية بعد أن بات المواطنون والمقيمون في بعض الأحيان يفضلون قضاء إجازاتهم في قطر حتى في موسم الصيف، وهو ما يرجع بالتأكيد إلى إيجادهم مساحات للترفيه والاستجمام وفرها المهرجان عى مستوى العديد من المدن والمنتجعات والمراكز التجارية، وهو ما عاد بالإيجاب على نشاطات الفنادق والمطاعم التي كانت تتضرر نوعا ما في موسم الصيف.
السياحة الداخلية شهدت حركة كبيرة في الفترة الأخيرة وبالضبط في الفترة التي تلت الحصار، ذلك وكما قلت يعود للإستراتيجية الفعالة التي انتهجتها الهيئة العامة للسياحة في سبيل تنمية هذا القطاع، والتي يعتبر مهرجان الصيف أحد أهم أعمدتها ونجاحه في دخول قلوب القطريين حسن بطبيعة الحال السياحة الداخلية بعد أن بات المواطنون والمقيمون في بعض الأحيان يفضلون قضاء إجازاتهم في قطر حتى في موسم الصيف، وهو ما يرجع بالتأكيد إلى إيجادهم مساحات للترفيه والاستجمام وفرها المهرجان عى مستوى العديد من المدن والمنتجعات والمراكز التجارية، وهو ما عاد بالإيجاب على نشاطات الفنادق والمطاعم التي كانت تتضرر نوعا ما في موسم الصيف.
– هل المهرجان كان له نفس الأثر على السياحة الخارجية؟
نعم مهرجان الصيف في نسخته الخامسة كان له مفعول السحر على قطاع السياحة، وتمكن من تنشيطه على جميع المستويات سواء كانت الداخلية منها أو من حيث الزيارات أجنبية، فالنتائج الإيجابية واضحة وضوح الشمس، بعد أن لاحظ الجميع ارتفاع في نسب السياح الأجانب وهو ما لم يكن معهودا خلال فترة الصيف التي تتسم بالحر الشد، ما يرجع بالدرجة الاولى إلى ما قامت به قيادتنا الرشيدة بالسماح لمواطنين من أكثر 80 جنسية بالدخول إلى الأراضي القطرية من دون تأشيرة، ما عاد بالإيجاب على سياحة الأجانب في قطر.
نعم مهرجان الصيف في نسخته الخامسة كان له مفعول السحر على قطاع السياحة، وتمكن من تنشيطه على جميع المستويات سواء كانت الداخلية منها أو من حيث الزيارات أجنبية، فالنتائج الإيجابية واضحة وضوح الشمس، بعد أن لاحظ الجميع ارتفاع في نسب السياح الأجانب وهو ما لم يكن معهودا خلال فترة الصيف التي تتسم بالحر الشد، ما يرجع بالدرجة الاولى إلى ما قامت به قيادتنا الرشيدة بالسماح لمواطنين من أكثر 80 جنسية بالدخول إلى الأراضي القطرية من دون تأشيرة، ما عاد بالإيجاب على سياحة الأجانب في قطر.
– في الختام، ماذا عن مشاريعكم المستقبلية؟
نحن الآن بصدد التحضير للعديد من المشاريع التي نسعى لتقديمها في الفترة التي تلي مهرجان الصيف الذي لم يعد يفصلنا عن نهايته سوى أيام معدودات، وهي التي سنفصح عنها مباشرة بعد الانتهاء من تفاصيلها، إلا أن الأمر المؤكد هو سهرنا على تنظيم مهرجان ترفيهي بالتنسيق مع الهيئة العامة للسياحة بشاطئ سيلين بداية من شهر أكتوبرالمقبل يمتد طيلة فصل الشتاء، وهي الفعالية التي نعد بتنظيمها أحسن تنظيم وتقديم أفضل الأنشطة الترفيهية فيها، هذا دون نسيان تواجدنا شبه الدائم على مستوى عدد من المراكز التجارية من خلال مجموعة من المساحات الترفيهية، وأشكركم في الأخير على هذا الحوار متمنيا لكم ولقرائكم عيدا مبارك .
نحن الآن بصدد التحضير للعديد من المشاريع التي نسعى لتقديمها في الفترة التي تلي مهرجان الصيف الذي لم يعد يفصلنا عن نهايته سوى أيام معدودات، وهي التي سنفصح عنها مباشرة بعد الانتهاء من تفاصيلها، إلا أن الأمر المؤكد هو سهرنا على تنظيم مهرجان ترفيهي بالتنسيق مع الهيئة العامة للسياحة بشاطئ سيلين بداية من شهر أكتوبرالمقبل يمتد طيلة فصل الشتاء، وهي الفعالية التي نعد بتنظيمها أحسن تنظيم وتقديم أفضل الأنشطة الترفيهية فيها، هذا دون نسيان تواجدنا شبه الدائم على مستوى عدد من المراكز التجارية من خلال مجموعة من المساحات الترفيهية، وأشكركم في الأخير على هذا الحوار متمنيا لكم ولقرائكم عيدا مبارك .
نقلاً عن صحيفة الشرق القطرية