ساعة MISS AUDREY القابلة للتعديل

 

إن كنتِ تهوين الساعات الراقية وتتقنين فنّ اختيار القطع الفريدة المرشّحة لتصبح ساعات استثنائية خالدة، لا شكّ أنك ستدركين مدى تميّز ساعة Miss Audrey من Bovet. لهذه الساعة مواصفات غير مسبوقة، من بينها إمكانية تحويل نظام أماديو الحاصل على براءة اختراع وإمكانيات إضفاء الطابع الشخصي التي يقدّمها الحرفيّون في الدار، مع تنفيذ رسوم ونقوش منمنمة يدوياً.

فن إطار الساعة القابل للتحويلاستغرق الأمر من باسكال رافي والفنيّين في بوفيه سبع سنوات لتطوير نظام أماديو. حيث تساعد هذه الآلية المبتكرة الحاصلة على براءة اختراع في تحويل الساعة بعدد قليل من الحركات البسيطة. عندما يُضغط الحجران الكريمان على جانبي القوس في الوقت نفسه، يُحرّر الحزام العلوي في موضع الساعة 12. وبمجرد إزالة هذا، يُحرّر الإطار الخلفي ويمكن فتحه بسهولة لتحرير الحزام السفلي في موضع الساعة 6. ما عليك سوى تدوير الساعة واستبدال الحزام لارتدائها ووجهها الآخر إلى الأعلى. وبمجرد إزالة الحزام، يمكنك أيضاً إعداد الساعة كساعة طاولة، حيث تعمل الحافة الخلفية المفتوحة كحامل. يمكن أيضاً إجراء تحويل ثالث بمجرد إزالة السوار وإغلاق الحافة الخلفية: يمكن وصل إطار الساعة بسلسلة أو عقد طويل بالضغط على الحجرين الكريمين للقوس لتتحوّل إلى ساعة جيب أو ساعة قلادة.

Miss Audreyتعمل Miss Audrey بواسطة حركة ميكانيكية ذاتية التعبئة، بينما يُعزّز إطارها المصنوع من الفولاذ بفضل إطار وقوس مرصّعين بالألماس. وتكشف مينا الساعة عن فتحة التاريخ في موضع الساعة 6. وتتّضح الساعات والدقائق بفضل عقربين متعرّجين، بينما تتحدّد أرباع الساعة بعلامات مرصّعة بالماس. وتُقدّم ساعة Miss Audrey على حزام من الساتان ترافقه سلسلة عقد طويلة. صُنعت هذه الساعة بقطرها البالغ 36 مم من الفولاذ، وهو مادة خفيفة تجعل من المريح ارتداء الساعة كقلادة.

ولنصفك الآخر ساعة مماثلة أيضاً!تقدم Bovet أيضاً نسخة خاصة بالرجال. إنها Monsieur Bovet التي تستمد طاقتها من عيار Virtuoso II à spécialités horlogères المصنوع في الدار، وهي تعرض الساعات والدقائق على كلا الوجهين الأمامي والخلفي، فضلاً عن الثواني مع عرضها المزدوج المحوري الحاصل على براءة اختراع. هذا يعني أنه يمكن قراءة الثواني على كلا جانبي الحركة ومشاركة المحور نفسه، على الرغم من التحرك في اتجاهين معاكسين. وتتضح الدقة الحقيقية لهذا الإنجاز عند اقترانه بإطار ساعة Monsieur Bovet أماديو القابل للعكس.

فن إضفاء الطابع الشخصيفي وقت مبكر من القرن التاسع عشر، عرض إدوارد بوفيه قطعاً أُضفي عليها الطابع الشخصي فأسهمت في صنع سمعة بوفيه. وقد نجح عدد قليل من دور صناعة الساعات في الحفاظ على هذه الحرف الفنية. وتُعدّ دار بوفيه أحدها. تشكّل المينا الصلبة لساعات Monsieur Bovet و Miss Audrey الخلفية المثالية للوحات منمنمة، فيما يفسح وسط إطار الساعة، حوافها، وأقواسها المجال للنقش أو الترصيع بالأحجار الكريمة. وينفّذ الحرفيون في الدار هذه الفنون الزخرفية وفقاً لرغبات جامعي الساعات.

 

السابق
بسبب فستانها المثير.. صديقة نيمار تثير ضجة خلال مرورها في مهرجان البندقية
التالي
“الموت ممنوع وحظر ارتداء البنطلونات”.. أغرب القوانين حول العالم