حبس إعلان وفاة النجمة الأميركية بريتني سبيرز على حساب شركة سوني ميوزيك على تويتر، أنفاس الملايين من عشاق ومحبي مغنية البوب الشهيرة، قبل أن يتبين فيما بعد أن الخبر كاذب.
وقالت شركة “سوني ميوزيك إنترتينمنت” إن حسابها على موقع تويتر تعرض للاختراق ونشرت فيه أخبار كاذبة عن أنّ مغنية البوب بريتني سبيرز قد توفيت.
وذكرت الشركة التابعة لسوني كورب في بيان مقتضب أنها نجحت في “إصلاح” الوضع، مضيفة “نعتذر لبريتني سبيرز وجمهورها عن أي ارتباك”.
وقال آدم ليبر مدير أعمال سبيرز في تصريح لشبكة “سي.إن.إن” الإخبارية الأميركية إن النجمة العالمية البالغة من العمر 35 عاما “بخير وعلى ما يرام”.
وحذفت التغريدات الكاذبة من حساب سوني بعد فترة وجيزة.
وقالت مجلة بيلبورد إن جماعة “أورماين” التي لها أنشطة تسلل إلكتروني أعلنت مسؤوليتها عن اختراق الحساب.