قرّرت دار Salvatore Ferragamo الإيطالية الفاخرة، أن تعيد تجربة التعاون مع مصمّمة الحقائب الإيطالية ساره باتاليا عقب النجاح الذي حقّقه التعاون بينهما العام الفائت في إطار #مجموعة Sara Battaglia for Salvatore Ferragamo الكبسولية للنساء.
تجمع هذه المجموعة التمهيدية لخريف 2017 الغرابة بالحرفية المعقّدة، والنقشات الهندسية بالأشكال الرشيقة. وهي تشكّل صلة وصل بين التراث والحداثة، مستحضرةً توق مؤسّس الدار سلفاتوري فيراغامو الدائم إلى التصميم المبتكر في سلسلة من الحقائب المصمّمة للمرأة العصرية.
تشمل المجموعة ستّة طرازات بأشكال متنوّعة، تتلاعب فيها ساره باتاليا باثنتين من نقشات سلفاتوري فيراغامو الكلاسيكية: الخطّ المتعرّج ونقشة “المشبك” Gancio الذي يُعتبر شعاراً للدار. لطالما شكّل الخطّ المتعرّج أحد أشهر رموز الدار، بدءًا من التصاميم التي حملت توقيع سلفاتوري نفسه وصولاً إلى مجموعة #الملابس_النسائية_الجاهزة لخريف وشتاء 2016-2017، وها هي باتاليا اليوم تجدّد هذه #الأيقونة الهندسية بلمساتها الخاصة التي طالت الشكل واللون، فنفحت الروح الإيطالية في المجموعة وزادتها أنوثةً.
تحوّلت نقشة الخطّ المتعرّج إلى رقعة عمودية تشكّل كامل هيكل حقيبة التسوّق، المتوفّرة باللونين الأبيض والأسود وبألوان “قوس القزح” الشتوية الخافتة، فيما الحقائب الكبيرة والـFlap Bag تشمل النقشة المتعرّجة ذاتها في تفاصيل الدرزات الدقيقة والطبقات المتعدّدة من أجود أنواع الجلود، وتزيّنها نقشة “المشبك” الذهبية المستديرة. أما حقيبة الدلو، فتشمل نقشة “المشبك” على مسكتها المعدنية الكبيرة، وتتوّج التنسيق الجميل بين جلد النابا والهيكل المتعرّج المرصّع بالأزرار باللونين الأسود والذهبي.
شملت المجموعة أيضاً تشكيلة من الحلى المصمّمة من الفرو التي يمكن إرفاقها بأي حقيبة، واحدة باللونين الأبيض والأسود واثنتان ملوّنتان، تُضفي المزيد من الحيوية على المجموعة وتُبرز حسّ ساره باتاليا المميز في التصميم.
حصدت باتاليا الثناء عن حقائبها الجديدة والمعاصرة، وهي تقول عن هذا التعاون: “يسعدني أن أتعاون مجدداً مع دار Salvatore Ferragamo. أعتبر أنّ هذه المجموعة تؤكّد قيمنا المشتركة، وطريقة تفكيرنا الإبداعية المتشابهة، والتزامنا بالحرفية الممتازة.
من جهته، قال جيمز #فيراغامو: “يشهد النجاح الذي حقّقته تعاوننا العام الماضي على المبادئ التي نتشاركها مع ساره، وبما أنّنا نحرص على استكشاف سبل جديدة لتحفيز الحرفية والابتكار، أتت المجموعة الثانية أكثر جرأة بحيويتها وجودتها وروحها المعاصرة”.
