كشفت الممثلة الأمريكية الشهيرة جنيفر لورانس عن حقيقة علاقتها العاطفية بالمخرج الأمريكي دارين أرنوفسكي.
وفي حوارها مع مجلة فوغ، عدد شهر سبتمبر المقبل، أكدت النجمة العالمية، التي تبلغ من العمر 26 عاما، اقترابها من المخرج، الذي يكبرها بـ22 عاما، أي أنه يبلغ من العمر 48 عاما، وذلك بعد تعاونهما معا في فيلمه الأخير MOTHER الذي أدت بطولته.
وأضافت الممثلة أنها تعاملت مع أرنوفسكي في العام الماضي ووصفته بأنه إنسان عادي، “وخاصة أنني لا أخلط بين الأمور”، على حد قولها.
وتابعت: “أنا عادة لا أحب الناس خريجي جامعة هارفارد، إذ يصعب أن تمر دقيقتان دون أن يذكروا أنهم تخرجوا من جامعة هارفارد، ولكن الحقيقة أن دارين أرنوفسكي ليس من هؤلاء”.
تأتي هذه التصريحات من الممثلة، والتي تؤكد من خلالها علاقتها بالمخرج، في ظل حملة هجوم كبيرة عليها، بعد أن اُتهمت في مواقع التواصل الاجتماعي بأنها السبب في انفصال النجم الشهير كريس برات عن زوجته الممثلة الكوميدية آنا فارس، بعد زواج دام 8 سنوات، بسبب ما وصفه البعض بوجود علاقة عاطفية بين جنيفر لورانس وكريس برات، بعد مشاركتهما معا في فيلم PASSENGERS، الذي لعبت فيه دور حبيبته، وربما تعتبر هذه التصريحات ردا على هذه الأقاويل، ونفيا لهذا الاتهام.
الغلاف الأول
ظهرت النجمة على الغلاف بإطلالة مثيرة، بفستان أحمر من الحرير، ذي حمالات رفيعة، واعتمدت المكياج الناعم، مع رفع شعرها للخلف، وترك بعض الخصلات لمداعبة الهواء، في ظل هذا المشهد البديع لتمثال الحرية وراءها.
الغلاف الثاني
غلب على إطلالتها اللون الذهبي، حيث ارتدت فستانا ذا فتحة ساق تمتد إلى أعلى الفخذ، واعتمدت المكياج الذهبي والبرونزي والشفاه العارية، ولمّت شعرها للخلف في تناسقٍ تامٍ.
الغلاف الثالث
صورة بديعة بالأبيض والأسود، لفتت خلالها الأنظار بشعرها المموّج والمبعثر، مع القميص الأبيض الأنيق.