هناك كثير من السبل لتحضير شاي الزنجبيل، ولكن بشكل عام يخلط الناس الزنجبيل المغلي بالنعناع أو الكمون أو الحامض أو العسل، كما هو الحال في كوريا، أو السكر الأسمر، كما هو الحال في الصين، أو بعض تلك المواد معاً. وعادة ما يخلط الزنجبيل بغيره من المواد لتحسين طعمه الحاد الحار القوي.
وهناك أيضاً كثير من الفوائد الصحية المهمة لشاي الزنجبيل، التي يتغنى بها المهتمون بالصحة العامة.
ويمكن تناول الشاي في أي وقت من أوقات النهار، لكن كثيراً من الناس يستخدمونه في الصباح قبل تناول أي وجبة، وفي المساء قبل النوم، وذلك لتخفيف أعراض نزلات البرد، ووجع الرأس المزمن، والتعب أو الإرهاق، ووجع المعدة.
وعادة ما يستخدم الناس شاي الزنجبيل لعلاج:
1 – تقوية جهاز المناعة
يقوي الزنجبيل جهاز المناعة لاحتوائه على كمية كافية من المواد المضادة للأكسدة، التي تطرد السموم، وتعزز قدرات الجسم على تنظيم مستويات الكولسترول ومكافحة العدوى والأمراض. كما بإمكان جذر الزنجبيل تفعيل بعض أنواع كريات الدم البيضاء التي تقضي على الفيروسات، وتدمر الخلايا السرطانية، وبالتالي تحسن قدرات الجسم للدفاع عن نفسه.
2 – تحسين الخصوبة
يستخدم الناس منذ قديم الزمان الزنجبيل كمنشط يعتقد أنه يزيد الخصوبة، فقد أظهرت بعض الدراسات أن شاي الزنجبيل بانتظام يزيد من تركيز الحيوانات المنوية.
3 – التخفيف من آثار الصداع النصفي
يعتبر الزنجبيل من المواد الفعالة في هذا المضمار، إذ يقلل من الالتهابات المزمنة التي تسبب عادة هذا النوع من الصداع.
4 – دعم الجهاز الهضمي
يسرع الزنجبيل عملية الهضم، ويحسن من امتصاص المغذيات واستيعابها، كما أنه يقلل من الانتفاخ الناجم عن الوجبات السريعة والأطعمة المالحة والإفراط في تناول الطعام. ويقول الأطباء إن تناول الزنجبيل يحيد الأسيد في المعدة، ويحميها منه.
5 – تحسين الدورة الدموية
من شأن الزنجبيل تحسين الدورة الدموية، وبالتالي تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ولأن الزنجبيل غني بالفيتامينات والمعادن، يمنع الترسبات في الشرايين، ويقلل مخاطر السكتات القلبية والدماغية.
6 – مفيد لعسر الطمث
يساعد شاي الزنجبيل النساء اللواتي يعانين من تشنجات الحيض الشديدة، التي تؤثر على الظهر والبطن.
7 – تخفيف آلام العضلات
ولأنه يحتوي على خصائص مضادة للالتهاب، فإن الزنجبيل يساعد في علاج آلام العضلات بعد التمرينات، خصوصاً الصارم منها.
8 – محاربة السرطان والغثيان الناجم عن العلاج الكيميائي
للزنجبيل سمات مضادة للسرطان، بما في ذلك سرطان المبيض، ويعود ذلك ربما إلى ما يحتويه من المواد المضادة للأكسدة، التي تحد من نمو الخلايا السرطانية. كما يمكن للزنجبيل مكافحة سرطان القولون، ومكافحة الغثيان الناجم عن العلاج الكيميائي.
9 – علاج نزلات البرد
يعتبر الزنجبيل من أهم المواد التي تستخدم لعلاج نزلات البرد والإنفلونزا، كما هو الحال في الفلبين وبعض الدول الآسيوية، ويساعد أيضاً الأفراد الذين يعانون من مشكلات التنفس العامة وأمراض الجهاز التنفسي، كانسداد الأنف والسعال، والتخفيف من البلغم، وعلاج أعراض الحساسية والعطس الدائم والكحة.
10 – يخفف من التوتر
ولأنه منعش للجسم والذهن، لا يحسن شاي الزنجبيل المزاج فحسب، بل يخفف من التوتر عند الأفراد، ويهدئ الأعصاب، ويمنح شعوراً بالاسترخاء.
11 – يعالج الغثيان
منع الغثيان والحد منه واحد من أهم مواصفات شاي الزنجبيل المعروفة في كثير من دول العالم والوصفات الشعبية، خصوصاً للحوامل اللواتي يعانين من غثيان الصباح. ومن شأن تناول كوب واحد منه قبل السفر أيضاً الحماية من الغثيان الناجم عن دوار الحركة.
12 – يخفف من أعراض التهاب المفاصل
من قدرات الزنجبيل المهمة التأثير القوي المضاد للالتهابات، خصوصاً آلام المفاصل. ويمكن لجذر الزنجبيل إعاقة توليف الـ«بروستاجلاندين» الالتهابي، عن طريق تثبيط بعض الإنزيمات. كما بإمكان الزنجبيل تجميد كثير من الجينات التي تسهم في هذا النوع من الالتهابات.
13 – يعالج الالتهابات والقروح
ومن الاستخدامات التقليدية عند الناس للزنجبيل، في كثير من دول العالم، علاج الالتهابات الخارجية والقروح، إذ له خصائص مهمة مضادة للبكتيريا والفطريات الطبيعية، وبالتالي فإنه يحد من الألم والتورم في الجروح.
14 – خفض الكولسترول والمساعدة في تقليل الوزن
ينصح الأطباء بتناول كمية قليلة من الزنجبيل بانتظام للقضاء على 50 في المائة من الكولسترول في الجسم. كما يعتبر الزنجبيل من أهم وصفات تخفيض الوزن وحرق الدهون في البطن.
– مكونات شاي الزنجبيل الطبيعية
يحتوي شاي الزنجبيل على عدة مواد مضادة للالتهابات، ومواد مضادة للأكسدة، كالـ«جينجيرولز» والـ«بيتا كاروتين» والـ«كابسايسين» والـ«كيركومين» وغيرها، إضافة إلى الزيوت الممتازة، كالـ«جينجرول» والـ«شوغوال» والـ«فيرناسين» وغيره. ولكن بشكل عام، يحتوي هذا الشاي على كثير من المواد الأخرى والفيتامينات والمعادن الضرورية للصحة الجيدة، ومن هذه المواد: النشويات والألياف والبروتين والسكر والصوديوم، و«فيتامين بي» و«فيتامين سي»، والكالسيوم والحديد والبوتاسيوم والزنك والمغنيسيوم والفسفور والنياسين، وغيرها.
وهناك أيضاً كثير من الفوائد الصحية المهمة لشاي الزنجبيل، التي يتغنى بها المهتمون بالصحة العامة.
ويمكن تناول الشاي في أي وقت من أوقات النهار، لكن كثيراً من الناس يستخدمونه في الصباح قبل تناول أي وجبة، وفي المساء قبل النوم، وذلك لتخفيف أعراض نزلات البرد، ووجع الرأس المزمن، والتعب أو الإرهاق، ووجع المعدة.
وعادة ما يستخدم الناس شاي الزنجبيل لعلاج:
1 – تقوية جهاز المناعة
يقوي الزنجبيل جهاز المناعة لاحتوائه على كمية كافية من المواد المضادة للأكسدة، التي تطرد السموم، وتعزز قدرات الجسم على تنظيم مستويات الكولسترول ومكافحة العدوى والأمراض. كما بإمكان جذر الزنجبيل تفعيل بعض أنواع كريات الدم البيضاء التي تقضي على الفيروسات، وتدمر الخلايا السرطانية، وبالتالي تحسن قدرات الجسم للدفاع عن نفسه.
2 – تحسين الخصوبة
يستخدم الناس منذ قديم الزمان الزنجبيل كمنشط يعتقد أنه يزيد الخصوبة، فقد أظهرت بعض الدراسات أن شاي الزنجبيل بانتظام يزيد من تركيز الحيوانات المنوية.
3 – التخفيف من آثار الصداع النصفي
يعتبر الزنجبيل من المواد الفعالة في هذا المضمار، إذ يقلل من الالتهابات المزمنة التي تسبب عادة هذا النوع من الصداع.
4 – دعم الجهاز الهضمي
يسرع الزنجبيل عملية الهضم، ويحسن من امتصاص المغذيات واستيعابها، كما أنه يقلل من الانتفاخ الناجم عن الوجبات السريعة والأطعمة المالحة والإفراط في تناول الطعام. ويقول الأطباء إن تناول الزنجبيل يحيد الأسيد في المعدة، ويحميها منه.
5 – تحسين الدورة الدموية
من شأن الزنجبيل تحسين الدورة الدموية، وبالتالي تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ولأن الزنجبيل غني بالفيتامينات والمعادن، يمنع الترسبات في الشرايين، ويقلل مخاطر السكتات القلبية والدماغية.
6 – مفيد لعسر الطمث
يساعد شاي الزنجبيل النساء اللواتي يعانين من تشنجات الحيض الشديدة، التي تؤثر على الظهر والبطن.
7 – تخفيف آلام العضلات
ولأنه يحتوي على خصائص مضادة للالتهاب، فإن الزنجبيل يساعد في علاج آلام العضلات بعد التمرينات، خصوصاً الصارم منها.
8 – محاربة السرطان والغثيان الناجم عن العلاج الكيميائي
للزنجبيل سمات مضادة للسرطان، بما في ذلك سرطان المبيض، ويعود ذلك ربما إلى ما يحتويه من المواد المضادة للأكسدة، التي تحد من نمو الخلايا السرطانية. كما يمكن للزنجبيل مكافحة سرطان القولون، ومكافحة الغثيان الناجم عن العلاج الكيميائي.
9 – علاج نزلات البرد
يعتبر الزنجبيل من أهم المواد التي تستخدم لعلاج نزلات البرد والإنفلونزا، كما هو الحال في الفلبين وبعض الدول الآسيوية، ويساعد أيضاً الأفراد الذين يعانون من مشكلات التنفس العامة وأمراض الجهاز التنفسي، كانسداد الأنف والسعال، والتخفيف من البلغم، وعلاج أعراض الحساسية والعطس الدائم والكحة.
10 – يخفف من التوتر
ولأنه منعش للجسم والذهن، لا يحسن شاي الزنجبيل المزاج فحسب، بل يخفف من التوتر عند الأفراد، ويهدئ الأعصاب، ويمنح شعوراً بالاسترخاء.
11 – يعالج الغثيان
منع الغثيان والحد منه واحد من أهم مواصفات شاي الزنجبيل المعروفة في كثير من دول العالم والوصفات الشعبية، خصوصاً للحوامل اللواتي يعانين من غثيان الصباح. ومن شأن تناول كوب واحد منه قبل السفر أيضاً الحماية من الغثيان الناجم عن دوار الحركة.
12 – يخفف من أعراض التهاب المفاصل
من قدرات الزنجبيل المهمة التأثير القوي المضاد للالتهابات، خصوصاً آلام المفاصل. ويمكن لجذر الزنجبيل إعاقة توليف الـ«بروستاجلاندين» الالتهابي، عن طريق تثبيط بعض الإنزيمات. كما بإمكان الزنجبيل تجميد كثير من الجينات التي تسهم في هذا النوع من الالتهابات.
13 – يعالج الالتهابات والقروح
ومن الاستخدامات التقليدية عند الناس للزنجبيل، في كثير من دول العالم، علاج الالتهابات الخارجية والقروح، إذ له خصائص مهمة مضادة للبكتيريا والفطريات الطبيعية، وبالتالي فإنه يحد من الألم والتورم في الجروح.
14 – خفض الكولسترول والمساعدة في تقليل الوزن
ينصح الأطباء بتناول كمية قليلة من الزنجبيل بانتظام للقضاء على 50 في المائة من الكولسترول في الجسم. كما يعتبر الزنجبيل من أهم وصفات تخفيض الوزن وحرق الدهون في البطن.
– مكونات شاي الزنجبيل الطبيعية
يحتوي شاي الزنجبيل على عدة مواد مضادة للالتهابات، ومواد مضادة للأكسدة، كالـ«جينجيرولز» والـ«بيتا كاروتين» والـ«كابسايسين» والـ«كيركومين» وغيرها، إضافة إلى الزيوت الممتازة، كالـ«جينجرول» والـ«شوغوال» والـ«فيرناسين» وغيره. ولكن بشكل عام، يحتوي هذا الشاي على كثير من المواد الأخرى والفيتامينات والمعادن الضرورية للصحة الجيدة، ومن هذه المواد: النشويات والألياف والبروتين والسكر والصوديوم، و«فيتامين بي» و«فيتامين سي»، والكالسيوم والحديد والبوتاسيوم والزنك والمغنيسيوم والفسفور والنياسين، وغيرها.