تشكيلة النجوم الأسوأ بكأس العالم!

 

أسدل الستار على فعاليات كأس العالم روسيا 2018 بفوز المنتخب الفرنسي باللقب على حساب كرواتيا في النهائي بأربعة أهداف لهدفين.

وفور انتهاء البطولة تسابق الجميع في ترشيح التشكيلة الأفضل بالبطولة، وهنا بهذه المادة سنحصد لكم التشكيلة المعاكسة والتي خيبت ظن جماهير بلدانها، وبالتأكيد يتصدرهم النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي.

– ديفيد دي خيا (إسبانيا)

لم ينجح أفضل حارس في البريميرليغ من الحفاظ على مستواه بكأس العالم، فاستقبل خمسة أهداف من أصل 6 تصويبات وأظهر مردود سيء خاصة بمباراة البرتغال، استحق على إثره أن يكون الحارس الأكثر تخييبًا للآمال بالمونديال.

– غوشوا كيميتش (ألمانيا)

ظهر كيميتش بمستوى باهت خلال دور المجموعات من البطولة وتم إقصائه مع المنتخب الألماني من الدور الأول، كيميتش لم ينجح في إحكام الرقابة على لوزانو جناح المنتخب المكسيكي في افتتاحية المانشافت بالبطولة في المباراة التي خسرتها ألمانيا.

– جيرارد بيكيه (إسبانيا)

مرود سيء قدمه الدولي الإسباني ونجم برشلونة، ففي باديء الأمر أهدى البرتغالي رونالدو الركلة الحرة التي أحرز منها هدف التعادل في افتتاحية الفريقين، ثم قدم أداء كارثي ضد إيران، وأخيرًا أهدى روسيا ركلة جزاء والتي تسببت بخروج الإسبان.

– ماتس هوملز (ألمانيا)

قدم أداء غير سيء للغاية بمباراة المكسيك، ثم تبعه باداء أسوأ في مباراة السويد فكوريا الجنوبية التي هزمت ألمانيا شر هزيمة بفضل الدفاعات المترهلة بالخلف.

– سامي خضيرة (ألمانيا)

ظهر كالشبح خلال مباريات المنتخب الألماني بالبطولة، كحال معظم اللاعبين، إلا أنه خصيصًا لم يكن بنصف مستواه المعهود وخسر الكثير من الثنائيات ضد الخصوم.

– فيرناندينيو (البرازيل)

يكفي الإشارة إلى مباراة بلجيكا والتي تم مراوغته بالهدف الثاني مما فتح المساحات لدي بروينه بالتسديد، فضلًا عن الهدف الأول الذي أحرزه بمرماه، وعدم استطاعته ملأ الفراغ الذي أحدثه غياب كاسيميرو الموقوف.

ديفيد سيلفا (إسبانيا)

نجم مانشستر سيتي والذي لمع بالدوري الإنكليزي لم يستطع الظهور بشكل جيد خلال المونديال، وعندما اختفت خطورته تلاشت القوة الهجومية للمنتخب الإسباني بأكمله.

مسعود أوزيل (ألمانيا)

إحصائيات فقيرة للدولي الألماني رفقة المانشافت بمونديال روسيا بعدما انقاد المنتخب للهزيمة بمباراتين وحتى بالمباراة التي فاز من خلالها ضد المنتخب السويدي لم يكن أوزيل الرجل المنقذ.

توماس مولر (ألمانيا)

لم يضع مدرب الماكينات يواكيم لوف ثقته باللاعب الذي يمر بالأساس بفترة عصيبة، وهو ما انعكس على أدائه مع المنتخب حيث ظهر بوجه شاحب ولم يستطع إحداث الفارق.

روبرت ليفاندوفسكي (بولندا)

هدّاف الدوري الألماني رفقة بايرن ميونيخ لم يستطع مساعدة منتخب بلاده لعبور الدور الأول بعدما منى بهزائم ومُقدمًا عروضًا هزيلة حيث لم يسجل طيلة 3 مباريات، وهو ما لم يشفع لبولندا للعبور للدور الثاني.

ليونيل ميسي (الأرجنتين)

رغم هدفه الرائع ضد المنتخب النيجيري في ختام دور المجموعات وقيادته للألبي سيلستي للتأهل، إلا أنه ظهر بشكل متواضع أمام أيسلندا بالافتتاح وأضاع ركلة جزاء، فيما كان ادائه ضعيفًا ضد المنتخب الكرواتي، ثم أمام فرنسا بثمن النهائي.

السابق
تفاصيل مؤامرة جديدة ضد الدوحة ومونديال قطر 2022
التالي
أرباح خادعة في ختام ميزانية برشلونة