بجانب إطلالات كيم كارداشيان الجريئة و أسلوب حياتها المُترف، استطاعت أن تُلهم جميع السيدات و تصبح مثلاً يُحتذى به في استعادة رشاقة الجسم بعد الحمل و الولادة. عملياً، الحفاظ على الرشاقة أثناء الحمل و استعادة مظهر الجسم و قوامه الصحي بعد الحمل أمر صعب للغاية يحتاج إلى إصرار و قدوة و ها هي كيم كارداشيان تُقدّم لكِ ذلك!
في عام 2013 أصبحت كيم كارداشيان أماً لأول مرة و صدمت الجميع بوزنها الزائد عن الحدّ حتى ظننّا أنها بدينة للغاية و بالفعل اكتسبت كيم في حملها الأول ما يقارب 23 كيلوغراماً لكن سرعان ما استعادت رشاقتها و قوامها الأنثوي المتناسق، و خلال حملها الثاني عام 2015 تدهور مظهرها للغاية و تعرّضت للانتقاد الشديد حتى صدرت شائعات تُفيد بأنها تعرّضت للاكتئاب نتيجة زيادة الوزن و تغيّر معالم قوامها حيث اكتسبت 27 كيلوغراماً لكن خسرتها بعد الولادة سريعاً بل و استعادت رشاقتها كسابق عهدها.و بذلك تُصبح كيم كارداشيان مُلهمة لجميع السيدات اللواتي يجدن صعوبة بالغة في إنقاص الوزن بعد الولادة لأكثر من مرة و تمنحهن تحفيزاً بأنه لا شيء مستحيل.