بالصور.. للباحثين عن السعادة في العالم.. 10 اقتراحات مذهلة

رحلة البحث عن السعادة في عالمنا المعاصر تشبه كثيراً رحلة “جلجامش” الشهيرة للبحث عن الخلود في خضم عالم يحكمه سيف الوقت القاطع والركض مادياً وفكرياً للوصول إلى الهدف التالي في عالم تتسارع أحداثه بسرعة تطور مختلف أوجه الحياة. لكن وسط هذا الخضم من الازدحام حولك وداخلك تبحث دوماً عن واحة سلام تطلع لتصل إليها في نقطة ما من نهارك أو عامك هذا لتعيش أيام تستحق أن تصفها بالسعيدة. ولعل أثمن ما يمكن جنيه من أي رحلة سفر على الإطلاق هي المشاعر التي تنتابنا لدى تجربة أمر لطالما حلمنا به، أو لم نتخيل الوصول إليه، أو لم نعرفه من قبل. أما قيمة هذه المشاعر، فتكمن في صعوبة نسيانها، أو تقديرها بثمن. 

إليك أسعد 10 أماكن ربما في العالم لتذهب وتستجم بقربها وتعيش معنى جديد للسعادة:

1- صخرة أولورو في أستراليا، والتي وصفتها الكاتبة جوان فيدلر بـ “المكان الذي يشع بالسلام والهدوء التاريخي.” واحرص على زيارة الصخرة في وقت يتيح لك تغير ألوانها إلى البرتقالي الغني قبل ساعات الغروب.

2- مزارع “إميليانا” العضوية للعنب في مدينة فالبارايسو في تشيلي، والتي تنتج نبيذاً عالي الجودة في موقع جميل جداً. وتتم زراعة محاصيل أخرى في هذه المزارع، وتربية الماعز.

3- منتجع أوشو الدولي للتأمل في منطقة بيون في الهند.

4- قاعدة أبحاث الباندا العملاقة في مدينة تشنغدو في الصين، والتي تضم أحد البرامج الأكثر نجاحاً في العالم لتكاثر الباندا.

5- سُميّت الدنمارك رسمياً أسعد بلد في العالم للعام. ولعل الجزء الدنماركي الأكثر أصالة في العاصمة كوبنهاغن هو مرفأ “نيهافن” القديم، الذي أصبح وجهةً للباحثين عن المطاعم أو التجارب الموسيقية الأصيلة.

6- جزيرة أولفا النيوزلندية، والتي تضم محمية طبيعية زارها الأمير البريطاني هاري في العام 2015.

7- زيارة منتجع “Ayada Maldives” في مقاطعة غافو دالو أنول في جزر المالديف.

8- حضور موسم تفتح أزهار الكرز في مدينة كيوتو اليابانية في الربيع.

9- تجربة مطعم “Moonlite Bar-B-Q Inn” في مدينة أوينزبورو في ولاية كنتاكي الأمريكية، والذي يقدم أصنافاً من الأطعمة الأمريكية الكلاسيكية من اللحم المشوي وفطائر التفاح.

10- زيارة سلسلة مراكز”Health Land Spa & Massage” الصحية في العاصمة التايلندية بانكوك.

Previous post
فيديو.. هل تود زيارة هذا المتحف.. يجب أن ترتدي ثياب السباحة!!
Next post
ميسي ينهي الجدل: سأبقى في برشلونة طالما أرادوا ذلك