لا يكفي تنظيف المنزل دوريًّا، من دون تعقيم أماكن تجمّع البكتيريا، الأماكن التي قد تغفل عنها معظم ربّات البيوت.
| مقابض الأبواب: تلامسها الأيدي باستمرار، ما يتطلّب تطهيرها، يوميًّا، ولا سيّما مقابض أبواب الحمّامات، وذلك باستخدام المطهّر، أو دعكها باسفنجة مُبلّلة بالماء والصابون المطهّر، مع الحرص على تجفيفها بقطعة من القماش نظيفة.
| إبريق ماكينة القهوة: يُنظّف إبريق ماكينة القهوة عبر إضافة القليل من سائل الصودا، وربع كوب من الخلّ الأبيض في داخله. ثمّ، يُصبّ القليل من الماء الساخن، ويُترك الخليط منقوعًا داخل الإبريق لساعة أو ساعتين، فيُشطف بالماء.
| الوسائد: تشكّل أغطية الوسائد بيئة خصبة للجراثيم، بسبب التصاق الجسم بها أثناء النوم، والاسترخاء، ولذا هي تتطلّب أن تتعرّض لأشعة الشمس كلّ يومين، مع غسلها أسبوعيًّا في الغسّالة، باستخدام الماء الدافئ ومسحوق الغسيل العادي، ولدورة كاملة.
| فرش الأسنان: تحتاج فرشاة الأسنان إلى التنظيف مرّة كلّ أسبوع، مع الحرص على تبديلها شهريًّا. ولتعقيمها، تُفرك الفرشاة بالماء الدافئ، وتُدعك شعيراتها بنصف حبّة من الليمون الحامض، ثم تُنقع الفرشاة بكوب من الماء البارد، إلى حين استعمالها.
| الجوال (موبايل): أصبح الـ”موبايل” الرفيق الدائم لكلّ منّا، ولذا لا بدّ من العناية بنظافته أسبوعيًّا، عبر إطفاء شاشته، ومسحه بمنديل مُعطّر. ثمّ، يُجفّف، باستخدام قماش الـ”مايكرو فايبر”. علمًا بأنّ الماء يُلحق الضرر بالجهاز.