
بعد مرور عامين على حادثة السطو المسلح التي تعرّضت لها في واحد من أكبر فنادق باريس وكادت أن تودي بحياتها، عادت كيم كارداشيان للمرة الأولى إلى العاصمة الفرنسية برفقة زوجها كانييه ويست، والسبب إطلاق فيرجيل أبلوه تشكيلته الأولى من ملابس الرجال لدار Louis Vuitton.
ولأن كانييه هو صديق مقرّب من فيرجيل، كان لا بد للثنائي من حضور العرض الذي عُدّ بمثابة محطة مهمة جداً في حياة المصمم المهنية.
كيم صرّحت بأنها سعيدة للعودة مجدداً إلى باريس، وقد شُوهدت في عرضLouis Vuitton وهي تضع فقط محبس الزواج متخلّية عن كل أنواع المجوهرات الباهظة التي اعتادت التألق بها، والتي كانت السبب الرئيس في تعرّضها للسرقة.
إذن سافرت كيم إلى باريس مع الاحتياطات اللازمة بعدما لُقّنت درساً مؤلماً، وقد شُوهدت هي وشقيقتها كايلي جينير في الصفوف الأولى لعرض الأزياء، وهما ترتديان إطلالتي كاجوال مبتكرين من توقيع الدار الفرنسية.