حقائب HAPPY LEATHER من شوبارد.. لكل تصميم قصة ومصدر وحي

 

استعداداً لموسم الأعياد المقبل، استضافتنا دار شوبارد Chopard يوم أمس الأول في بوتيكها الأنيق في دبي مول، لتحتفل معنا بإطلاق مفهوم جديد يجعل حقائب اليد أكثر خصوصية وأكثر رقياً من أي وقت مضى. فالدار الفرنسية قررت أن توسّع مجموعتها من المنتجات الجلدية المستوحاة من مجوهرات (Happy Diamonds)، وتقدّم 3 إصدارات جديدة مزينة برموز الدار ومجوهراتها الأيقونية.

 

حقائب Happy Leather: تنوّع يليق بكل النساءهنالك الكثير من الأشياء التي يمكن تجربتها، وأيام متتالية تتضمّن وفرة من المشاهد والمغامرات المتنوعة؛ لذلك أبدعت شوبارد ثلاثة خطوط منفصلة ضمن مجموعة حقائب (Happy Bag): حقيبة الكتف (بحزام طويل)، وحقيبة اليد، وحقيبة القبضة الصغيرة (clutch). توفر الحقيبة الأولى للمرأة إحساساً لطيفاً بالحرية حيث يلتف حزام الحقيبة حول كتفها وتتدلّى الحقيبة بجانب خصرها أو وركها، وهي تضع يديها في جيوبها أو خلال انشغالها في التعامل مع العالم المحيط بها؛ بينما تقفز بخطواتها الرشيقة ويلتمع بريق الحيوية في عينيها. أما حقيبة اليد فهي جوهر الأناقة وقطعة كلاسيكية أُعيد تجسيدها برؤية عصرية ومتناسقة بنحو مثالي لتكون حقيبة العمر. تُحمل باليد أو على المرفق وهي الرفيق المثالي مع ملابس العمل الرسمية أو ملابس الجينز العملية والأحذية الرياضية، فهي تتكيّف مع كل إطلالة دون أن يؤثر ذلك على طابعها القوي ما يجعل منها أكسسواراً أساسياً. وتكتمل مجموعة الحقائب الجلدية مع حقيبة القبضة الصغيرة والرشاقة الساحرة لهذا الأكسسوار الجلدي المتعدد الاستعمالات، حيث تنزلق في كف اليد أو تحت الذراع لتجد لنفسها طريقاً للمشاركة في يوم المرأة الحافل وهي تنطلق على عجلة من أمرها من حفل الكوكتيل إلى دار الأوبرا، دون أن يؤثر ذلك على صورتها أو يبطئ من وتيرة حركتها خلال سعيها إلى العيش بأسلوب حياة راق ومتميز.

 

اللانهاية في مشبكفي كل نوع من هذه الأنواع الثلاثة من الحقائب، يحوّل المشبك النفيس المطلي بالذهب الوردي هذه الحقيبة الجلدية العملية إلى قطعة متكاملة من المجوهرات. هذه البصمة الأسطورية المتميزة لدار شوبارد تخرج من عالمها النفيس للساعات والمجوهرات لتضيف لمسة من المرح والحيوية إلى مجموعة حقائب (Happy Bag). تدور الأحجار الكريمة وتتراقص بمنتهى الحرية بين طبقتين من السافير الكريستالي وفقاً لذات الأسلوب المستخدم في مجموعة (Happy Diamonds) الذي جعل من ساعات ومجوهرات شوبارد، والآن حقائبها الجلدية، تمائم سحرية تفيض بشعور البهجة والحيوية. وبناءاً على تقنية مصادقة ببراءة اختراع يوضع كل حجر كريم في كبسولة معدنية ذات قاعدة مشطوفة تتيح للحجر الكريم الانزلاق والتحرك بمرح وحرية في ذات الوقت الذي يتيح له الدوران على محوره. تتوافر الخطوط الثلاثة من الحقائب الجلدية التي تشكل هذه المجموعة ضمن إصدارات معززة بصدف اللؤلؤ أو المرمر أو الأوبال، حيث تتراقص هذه الأحجار الكريمة على خلفية مطلية بالذهب الوردي ومزينة بزخارف لولبية ناعمة ومتداخلة لتلتقط إشعاعات الضوء وتعكسها ببريق متلألئ. يشبه هذا المشبك النفيس والمبهج تميمة للحظ السعيد، ويمثّل تتويجاً لأكسسوار صنع كل تفصيل من تفاصيله بحرفية يدوية مذهلة.

 

إبداع يتكامل مع الحرفيةجسّدت شوبارد حقيبة الكتف وحقيبة اليد وحقيبة القبضة بألوان متنوعة ولمسات نهائية مختلفة، وتلاعبت بمختلف التنسيقات والتأثيرات الجمالية المتنوعة. لذلك يحتوي خط الحقائب الجلدية (Happy Leather) على العديد من الميزات الأساسية مثل: الجلد المحبحب، والجلد الأملس، والجلد المحشو، والجلد ذو الرقع. يشيد التصميم التصويري لآخر نوعين من الجلد ببريق أنفس الأحجار الكريمة من خلال تجسيد شكل الأوجه المتعددة لحجر الألماس. بينما تضم الحقائب ذات الرقع أربعة أنواع من الجلد بألوان تتراوح من الأحمر الكرزي وصولاً إلى الوردي الفاتح لتشكّل تحفة فنية حقيقية وفريدة من نوعها تسلّط الضوء على المهارات التي تنطوي عليها صناعة الجلود الفاخرة. اكتسب الحرفيون القادرون على صناعة مثل هذه الحقيبة خبرات فذّة نتيجة لخبراتهم الطويلة في هذا المجال. وتستخدم ما لا يقل عن 27 قطعة جلدية لإنجاز هذه الحقيبة، من بينها 18 قطعة لهيكل الحقيبة الأساسي (الذي يتطلّب عملاً يدوياً بحيث تُركّب كل قطعة وتعدّلها أثناء عملية الإنتاج). والتزاماً من شوبارد بمبادئها الأصيلة، صمّمت هذه المجموعة اعتماداً على التزامها باختيار أفضل المواد الممكنة، ومنحت مكانة الصدارة للجلد المحبحب بالكامل.

الجدير بالذكر أن مجموعة (Happy Bag) كانت قد أطلّت أيضاً على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي من خلال حقيبة صغيرة بإصدار خاص تراقصت فيها أحجار الألماس المتحركة بين طبقتين من السافير الكريستالي في مشبك الحقيبة المطلي بالذهب الوردي، لتبدو أحجار الألماس “الهاربة” من ساعات (Happy Sport) وكأنها تدعو النساء للانضمام إليها في رقصتها الحيوية اللامتناهية، وتعكس أسلوب الحياة الباهرة والسريعة الوتيرة. تتوافر هذه الحقيبة بإصدارين أحدهما بجلد أسود والآخر بلون جمليّ، ويحمل هذا الإصدار ترقيماً من 1 إلى 71 من كل لون، في إشادة ضمنية بالدورة الـ71 من مهرجان كان السينمائي.

 

السابق
الإطلالات البرّاقة كانت عنواناً لحفل مونتي كارلو الثاني وزهير مُراد يحتلّ الصدارة
التالي
ألوان النيون تطغى على حفل YOUTUBE في باريس وإطلالة بيلا حديد وكيندل جينر الأكثر جرأةً