تنتشر “البحيرات الزهرية” المميزة في دول عدة حول العالم، بينها السنغال والولايات المتحدة الأميركية وبوليفيا وفرنسا، وتعد بحيرات أستراليا الزهرية الأشهر.
شاهدوا أبرز هذه البحيرات حول العالم:
تضم بحيرة ريتبا نسبة عالية من الأملاح تماثل النسبة الموجودة في البحر الميت، ما يسهل طفو الناس على سطحها، لكن هذه النسبة العالية من الأملاح تضر بالبشرة. وتعتمد كثافة اللون الزهري فيها على الفصول.
برك الملح في خليج سان فرانسيسكو
تحصل البرك في خليج سان فرانسيسكو على أطياف اللون الزهري بفضل مستويات الملوحة العالية داخل كل بركة، بالإضافة إلى الكائنات الحية الدقيقة الموجودة فيها.
بحيرة هيلير في أستراليا
تحافظ بحيرة هيلير على لونها الزهري، ولا يتغير لونها هذا عند تعبئتها في زجاجة مثلاً. ويعتقد العلماء أن اللون الزهري يعود إلى وجود طحالب دوناليلا سالينا في البحيرة.
بحيرة إيري جنوب أستراليا
هي أكثر النقاط انخفاضاً في أستراليا، بمقدار يبلغ 15 متراً تقريباً أسفل سطح البحر، وتعطيها الطحالب الموجودة داخلها لونها الوردي.
لاغونا كولورادو في بوليفيا
تقع هذه البحيرة المالحة الضحلة قرب الحدود مع تشيلي. ويعود اللون الوردي إلى الرواسب الحمراء.
