الدوحة – بزنس كلاس:
أعلنت السيدة سلام الشوا نائب أول الرئيس التنفيذي للتسويق والاتصالات والإعلام في الخطوط الجوية القطرية، عن ظهور خاص لطائرة الإيرباص ايه A350-1000 في #الدوحة لأول مرة السبت القادم.
وكتبت سلام عبر حسابها الرسمي على تويتر: “ظهور خاص لطائرة الإيرباص ايه A350-1000 في #الدوحة لأول مرة السبت القادم، قبل ان تنضم لنا في شهر فبراير كأول مشغل لهذه الطائرة في العالم”.
كما غردت الخطوط الجوية القطرية عبر حسابها الرسمي على تويتر: “لكل المهتمين بعالم الطيران لدينا مفاجأه ب 1000 مفاجأه قريبا جدا .. هل عرفتم ما هي هذه المفاجأه ؟”.
وأشارت القطرية في بيان اليوم، إلى أن شهادة اعتماد البرنامج تمنح للناقلات الجوية التي تستخدم حاويات انفايروتينر وتلبي ممارسات التوزيع الجيدة (GDP).. مؤكدة أن استلامها لهذه الشهادة يؤكد مصداقية القطرية للشحن الجوي من حيث توفير أفضل خدمات النقل الجوي للمنتجات الدوائية لعملائها في شتى أنحاء العالم.
وقال السيد غيلم هالو، رئيس عمليات الشحن بالإنابة في الخطوط الجوية القطرية، إن الناقلة القطرية للشحن الجوي تستخدم حاويات /انفايروتينر/ منذ العام 2015 لنقل مختلف الصناعات الدوائية، مبينا أن منح هذه الشهادة يؤكد تطبيق الشركة لأعلى المعايير في نقل الشحنات الدوائية عبر وجهاتها العالمية.
ولفتت القطرية للشحن الجوي إلى أنها ستعمل على إضافة المزيد من المحطات إلى اعتماد البرنامج خلال الأعوام المقبلة، حيث تستمر الناقلة الجوية بتعزيز حلول خدمات النقل الجوي ضمن درجات حرارة منخفضة بما يعود بالنفع على العملاء.
ومنذ إطلاق خدمة QR Pharma في عام 2014، استثمرت القطرية للشحن الجوي بشكل كبير في عملياتها في الدوحة للتعامل مع جميع الشحنات الجوية بأفضل الطرق الممكنة، حيث تمتلك مرافق خاصة وطاقما من الموظفين المؤهلين وإجراءات مميزة في كل وجهة لضمان مناولة سلسة للصناعات الدوائية ومنتجات الرعاية الصحية، حيث يوفر طاقم الموظفين المؤهلين نقلا سلسا وسريعا للشحنات الجوية التي تحتاج درجة حرارة باردة من مكان الشحن إلى وجهة الوصول.
وتسير القطرية للشحن الجوي طائراتها اليوم إلى أكثر من 75 وجهة عالميا لتساهم في تلبية متطلبات الشحن الجوي المتنامية في قطاع الصناعات الدوائية، حيث يعد كل من الوقت ودرجة الحرارة عاملين مهمين لضمان سلامة الشحنات الجوية.
وكانت القطرية للشحن الجوي أعلنت مؤخرا عن إطلاق مركز للتحكم بدرجة الحرارة يمتد على مساحة 2470 مترا مربعا، ويهدف إلى نقل وحفظ الشحنات الجوية الحساسة.